Story cover for ترانيم آراجاسيا ( قيد التعديل ) by FARAH_X1
ترانيم آراجاسيا ( قيد التعديل )
  • Reads 124,016
  • Votes 2,215
  • Parts 3
  • Reads 124,016
  • Votes 2,215
  • Parts 3
Ongoing, First published Jun 07, 2022
همس بأذنها بصوته الأجش
_: تعليمن إني بإمكاني ان اثبت للمملكه كلها أنك ملكي صحيح؟

شعرت بيده تتحرك من فوق خصرها حتي استقرت فوق بطنها ثم تابع همسه _: حين يُصبح أبني هنا، سوف يعلم الجميع انك زوجتي وملكي انا.

_: ولكن، ابي، أنت تعلم انه سيقتلني، لن تفعل هذا صحيح؟

 _: إذا أردت سأفعل

صرخت به برعب _: أنت بالتأكيد مجنون، أنت لا تعلم ماذا يستطيع فعله الملك إذا علم ان تم عصيان أمره.

_: ليس الملك من سيفعل إذا علم بعصيان أمره، بل انا من سأفعل إذا أقترب منك رجل آخر.
All Rights Reserved
Sign up to add ترانيم آراجاسيا ( قيد التعديل ) to your library and receive updates
or
#447مشاعر
Content Guidelines
You may also like
ما وراء الصفحة الأولى by alaa_aa_aa
44 parts Complete
من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر... بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع... إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد... تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب... أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده... يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة... لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى... ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية... أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى... تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف
العقد الدامس by Saja_khalid8
27 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
ما وراء الصفحة الأولى cover
أصبحتُ أخت الشرير الكبيره cover
One More Chance   cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
ابن الدوق المكروه cover
قطـة ملـك شيـاطـين المدلـلـة  cover
العقد الدامس cover
أحفاد الشيطان  cover
الغريزة الفائقة 🔞 cover
أشواك  cover

ما وراء الصفحة الأولى

44 parts Complete

من قال إن الكتب لا تختار قرّاءها؟ ومن قال إن القدر لا يختبئ بين ورقةٍ وعنوان؟ وما بين سطرٍ وسطر... بوّابةٌ خفية تنتظر أن تُفتَح، وزمنٌ نائمٌ بين أوراق النسيان، ينتظر نفسًا لا تشبه أحدًا. هي لم تكن تبحث عن القدر، بل كانت تهرب إلى كتاب. فهل يُعقل أن تهرب من واقع... إلى قدرٍ مكتوبٍ بالحبر والدهشة؟ من زمن الضوء إلى ممالك الظلال، من ضجيج الحاضر إلى سكونٍ تحرسه السيوف. وفي عين أميرٍ لا يرى سوى الرماد... تبدأ الألوان في التنفّس. من هي؟ ولماذا جاءت؟ وهل تكون هي الجواب... أم اللغز ذاته؟ وماذا إن كان وجودكِ وحده... يُبدّل قوانين عالمٍ بأكمله؟ ماذا إن جعلتِ أميرًا يرى لأول مرة... لا بعينيه، بل بكِ؟ هي قصة لا تبدأ من الغلاف، بل من اللحظة التي تقفين فيها أمام الصفحة الأولى... ولا تعرفين بعدها، إن كنتِ ستقرئين النهاية... أم ستُصبحين جزءًا منها. وراء الصفحة الأولى... تبدأ الحكاية. لكن من يُحدّد نهايتها؟ لـــــ الـاء اشـرف