ظننت أن حياتى ستظل بائسة دائما و سأعيش بالحزن لكن بين ليلة وضحاها أصبحت حياتى مختلفة و اصبحت فى حياة لم اعرف عنها شيئا من قبل
ظننت أن القدر دائما يضعنى فى الأماكن الخاطئة و إن هذه ليست حياتى و لا انتمى إلى هذا المكان لكن أكتشفت فى النهاية أنه مكانى و لابد أن أكون فيه من الأساس و أننى خلقت لأكون فيه
ليس دائما الشئ الذى نكرهه فى البداية و نظن أنه أسوأ شئ لنا لكن فى النهاية لا نحب غيره و لا نحتاج للانتماء سوى له
لن اقبل بعد الآن بالظلم بعد أن وجدت السعادة حتى لو كانت عن طريق الصدفه لكنها أصبحت حياتى الآن و لن اتنازل عنها ما دامت البسمة عرفت طريقها إلى وجهى
انا بعد أن كنت دائما أتجنب أن ينظر إلى أى شخص اثبت الآن وجودى و اثبت شخصيتى
أصبحت شخص اقوى متفائل بعد أن كنت أكثر شخص يتمنى الموت
الرواية المركز الاول فى تصنيف العجائب