تـرتـبـتِ الأقـدار و بـدأتِ الأحـداث و تـألـفـت الأرواح.. يـوم الـتـقـى بـهـا و سـافـر بـروحـهـا إلـيـه لـتـسـكـن داخـلـه لـلأبـد.. لـكـن الـحـيـاة شـاءت و فـرقـت بـهـم الـسـبـل حـيـث الـضـيـاع دون بـعـضـهـم الـبـعـض.. " لـقـد كـنـتِ عـالـقـة بـي كـ نـدبِ الـطـفـولـة الـذي فـي ظـهـري " " لـم أخـبـِر أحـداً عـنـكَ أبـداً ، كـنـتَ سـِـرِّي الـوحـيـد ، رغـم أن حـبـي لـكَ و إشـتـيـاقـي إلـيـكَ فـاضَ جـيـداً مـن عـيـنـاي "