أعدكِ مع مِرسالي الثلاثين ستكوني قد تحررتِ من ذلك القيد، لا أخدعكِ قولًا، فلستُ ذلك الفارس ذو الجواد الأبيض الذي سينتشلكِ من وسط تلك الهُوَّة، و لكن أعدكِ أن أكون ذلك العاشق الذي إن لم يستطع انتشالك سيغرق معكِ داخل هوَّتكِ و إن كان ذلك يشقُّ عليه، فالشقاء في سبيل الهوى نعيمُ.. -عاشقكِ المجهول