اخطفني فانا بانتضارك؟؟
  • Reads 11,434
  • Votes 1,013
  • Parts 57
  • Reads 11,434
  • Votes 1,013
  • Parts 57
Complete, First published Feb 21, 2023
من عـَذاب الى نعـَيم لا تسـتهزء بنِار الجَحـيم!
                      (مكتملة)
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add اخطفني فانا بانتضارك؟؟ to your library and receive updates
or
#394عنف
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
97 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
السمراء وصاحب العكازة cover
Football X Love cover
رَحلة البَحرُ  cover
شظايا قلوب محترقة cover
البقعة المحرمة  cover
"هل هذا حب؟ 🩹 cover
عاشقه ريبر  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
في معتقل مجنون {مكتملة } cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover

السمراء وصاحب العكازة

68 parts Ongoing

بيـن طـرقـاتـةً ضـيقـة وبيـوتً قـديمـة، خـلف أسـوارهـا شـائكـة وجـدران هـالكـة ، حكـايـات لـم تـِروى بعـد وجـروح لـم تنـدمـل وأمـنيـات لـم تـرى نـور ودمـوع لـم تـزل تشـق طـريقها علـى الـوجـوه البـائسـة ، علـى رفـوفـها الـمُتـربة صـور وذكـريـات وكتـب نقـرأ بيـن اسـطرها حـكايـات الحـب والحـرب وسـعادة والشـقاء حـكايـة فـقـدان وغـربـة الـوطـن حكـاية بـراءة طـفل وقسـوة أهـل، بيـن ماضـي الـيم وحـاضـر تعـيس والقـادم المـجـهول حكـاية فتـاة قُـطعـت عنـها اوتـار النـجاة مـن هـذه الـصـفحـة ومـن هـذا المـكان تبـدأ حِـكاية"الـسـمـراء وصـاحـب الـعـكازة" بـقـلمي انـي الـكـاتـبـة "رهـف هُـمام"