في سير النبلاء.
  • Reads 310
  • Votes 66
  • Parts 10
  • Reads 310
  • Votes 66
  • Parts 10
Complete, First published Mar 23, 2023
«أسرعوا، أسرعوا! إنه ضوءٌ في آخر الطريق، ترى لمن هو؟ من يضيء؟ ما هذه الرائحة؟ إننا لنجد ريحًا طيّبة، إنها منهم، أولئك الذين أُنير الطريق بهم! من هم؟ ما هذه الملكة والوقار في حركاتهم؟ ما وجدتم فيهم؟»

«وجدنا نبلًا، إنهم نبلاء، نبلاء أمتنا!»
All Rights Reserved
Sign up to add في سير النبلاء. to your library and receive updates
or
#17شهر
Content Guidelines
You may also like
فـي تـلـكـ الـلـيـلـة.. الـمـلـأى بـالـنـجـوم ✨..  by Emilya_f
11 parts Complete
لحن غامض ، سنفونية مبهمة ،مصدرها مجهول، من الغريب أنها لم تتعرف عليها، أمضت إثنتي عشر عاما من عمرها في عزف البيانو و دراسة السنفونيات الخالدة، ذلك اللحن الشجي، ذكرها مباشرة بمشهد أزهار جرس الحلم، زهرة في غاية رقة الجمال، أحبت تلك الأنغام ، تعلق قلبها بها رغم كونها أول مرة تسمعها فيها، إلتفتت حولها باحثة عن مصدرها، نظرت في كل الإتجاهات، دارت حول نفسها عدة مرات دون توقف، كشخص تائه وسط صحراء لا نهائية، تركت قلبها أخيرا أن يعثر عن هذه النوتات لأجلها، أغمضت عينيها ،ضمت يديها إلى صدرها، بدأت السير بخطوات واهنة، سارت على غير هدى، هي لا تعرف إلى أين قد تأخذها قدماها، ذلك الصوت، كان صادرا من الأسفل، من تحت الرمال، إنخفضت بكامل جسدها و هي لاتزال في حالة من الذهول و الإستغراب، و بدأت في الحفر بيدها العارية، ذلك اللحن الشجي، صداه بدأ يرتفع مع كل حفنة تحملها من الرمال، لتنتهي أخيرا بالعثور على شيء ما مغطى تماما بكيس من البلاستيك العاتم، لا بد من أن من وضعه أراد الحفاظ على محتواه من تسرب مياه البحر إليه، فتحته بعناية و حذر شديدين، قلبها كان يخفق بشدة، و يداها لم تتوقفا عن الإرتجاف، وجدت داخله هاتفها الذكي، هاتف كان كافيا ليجعلها في حالة من الصدمة المطلقة.. " كـم عـمـركِـ؟.." " لـم قـد أخـبـركـ بـمـعـلـ
You may also like
Slide 1 of 10
لـ مدثر cover
Under The Influence  cover
ران تعانق الموت   Ran hug the dead cover
كواليس لم ترو cover
الفرقة 15 cover
هوسَ الدكتور  cover
الموبوءون  cover
🦋 إسكريبتات شروق حسام 🦋 cover
هو أبي ؟ cover
فـي تـلـكـ الـلـيـلـة.. الـمـلـأى بـالـنـجـوم ✨..  cover

لـ مدثر

26 parts Ongoing

رُوح : ١٤ سنة من بغداد مدثر : ٢٩ سنة من البصرة