قد نمسك القلم ونكتب كلمة واحدة تعبيراً عن ثورة من المشاعر وقد نسطر كلمات وكلمات ونملأ بعض صفحات تعبيراً عن موقف لا يخصنا إلا أننا شاهدناه بأم أعيننا
عجيب أمر القلم وتعبيراته
شجاعه ثابته من الداخل والخارج قوية كالحِرب وعنيده وميؤوس منها قوية بصمود الجبال وهيبتها ووقارها، بوجه الحياة قوية لانها لا تعلم كيف يكون مذاق الخسارة، لذلك هي المؤهلة الأولى لأتكون الرابحة. وتكره الضعف والخوف والخضوع الذي تلتمسه من شقيقاتها مـن أخاهم الاكبر هجّان الصارم المتسلط الذي تكره ولن تسمح له بتقيدها والخضوع له كما يفعل مع شقيقاتها ، هذي هي بطلِتنا الشامخه المهابه وليفٍ ، وهل يأتي يومًا تتبدل قوتها لضعف وعنادها لخضوع وصمودها للمواجهة وتذوق طعم الخسارة ويخيم عليها الانكسار وتنحني وتنكسر وقوتها كالحرب تذبل ،،
كل التساولات التي تدور حول قوه بطلتنا الشجاعه وليفٍ ، وأخاها الصارم هجّان ،
ستعلمون بها مع الأحداث بِملهمتي ، الثانية ماهويت مـن الهوى واهل الهوى الا وليفٍ 🤍✨.
ويوجد الكثير من الأبطال والاحداث المتسلسلة المنوعة المشوقة آلتي ستحدث وتعيشوهآ مع أبطال مُلهمتي.
مُلهمتي جمعت بها مابين ".التشويق!_الاكشن _ الكوميديا _الحزن!_الوجع_الظلم_الانتقام__ الحقد الكبرياء._ الكره _قصيد _ الحُب, عداوه
في ظل العادات والتقاليد ،وظلم القوارير
وسخط السلاطين ،تُفتح صفحة حكايتنا
بين براثن وخيبات الأمل ، حكاية فتيات كانوا ضحية مجتمع، عادات وتقاليد لا ترحم.
حوَّلت أحلامها الوردية إلى سواد لتقع في قعر من الألم والعذاب، سُلبت حريتها وشبابها بدون ذنب.
ذنبها الوحيد إنها فتاة
كُسرت فرحتها وسُلبت أمنياتها،
تذوقت كل أنواع الآلام ، حتى تربع الألم بجسدها،
لكن هل من نهاية لعذابها؟ أم إنها مجرد بداية؟
هل توجد صحوة موت تنقذها من حياة مظلمة إلى عالمٍ مختلف أم ماذا؟