"أَبيتُ وَعَيني بِالدُّموعِ رَهينَةٌ وَأُصبِحُ صَبًّا وَالفُؤادُ كَئيبُ إِذا نَطَقَ القَومُ الجُلوسُ فَإِنَّني أُكِبُّ كَأَنّي مِن هَواكِ غَريبُ يَقولونَ داءُ القَلبِ جِنٌّ أَصابَهُ وَدائي غَزالٌ في الحِجالِ رَبيبُ إِذا شِئتُ هاجَ الشَّوقُ وَاِقتادَهُ الهَوى إِلَيكِ مِنَ الرِّيحِ الجَنوبِ هُبوبُ هَوى صاحِبي ريحُ الشَّمالِ إِذا جَرَت وَأَهوى لِقَلبِي أَن تَهُبَّ جَنوبُ".