Story cover for FICTOPHILIA: The Magic Book by Nechoua_Mallak
FICTOPHILIA: The Magic Book
  • Reads 36,347
  • Votes 265
  • Parts 1
  • Reads 36,347
  • Votes 265
  • Parts 1
Ongoing, First published Sep 25, 2023
ماذا لو أخبركِ أحدهم أن هناك كتابًا سحريًا قادرٌ على نزع خيالكِ من الورق، ومنحه لحمًا ودمًا؟
أضغاث أحلام... أم جنون عابر؟! 

حسنا، هكذا كانت تعتقد صاحبة الخصلات الفضية، تلك الجاثية فوق الأرض الباردة، مذهولةً، بينما تلامس بأنامل مرتجفة ملامح بطل روايتها...الذي استيقظت على دِفء أنفاسه نائمةً بين ذراعيه. 

أسطورة كانت تظنها، أو حكايةً خرافية تتناقلها الأرواح العطشى للأحلام والخيال... لكنها الآن، تراها حقيقة نابضة أمام عينيها.
فكيف، بحق السماء، حدث هذا؟



الحقوق محفوظة لي © 
الفكرة من خيالي الخاص، لذا أنا لا أحلل أي نوع من الإقتباس أو السرقة 

بدأت : 24/01/2024
تم اعادة نشرها في : 28/12/2024
إنتهت:
All Rights Reserved
Sign up to add FICTOPHILIA: The Magic Book to your library and receive updates
or
#647فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
27 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
83 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
57 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
سقوط بلا صراع  by Ashley_she
54 parts Ongoing
تدور أحداث القصة حول رجل فقد رغبته في الحياة، وبعد أن وصل إلى أقصى درجات اليأس، قرر إنهاء حياته. لكن بدلاً من النهاية، يستيقظ ليجد نفسه في عالم رواية خيالية، وقد تجسد في جسد الشرير الذي يلقى المصير السيء في نهاية القصة. يعرف هذا الرجل أنه وفقًا للأحداث الأصلية، فإن مصيره محتم ومليء بالمآسي، لكن شيئًا بداخله قد تغير-لم يعد يكترث بشيء، ولا يرغب في تغيير الواقع أو القتال من أجل النجاة. وهكذا، يتخذ قرارًا غير متوقع: لن يحاول مقاومة النهاية، بل سيعيش اللحظات كما هي، متقبلاً كل شيء ببرود تام. وبينما يمضي في طريقه، يكتشف أن عدم اهتمامه بالأحداث يجعله يفلت من الفخاخ، ويدرك أمورًا لم يكن يدركها من قبل. من خلال مراقبته للأشخاص حوله دون محاولة تغيير أي شيء، يبدأ بفهم ما خلف الشخصيات والعالم الذي بات يعيش فيه، ويجد أن الشر الذي كان يمثل دوره قد لا يكون كما تخيله الجميع. مع مرور الوقت، شيئًا فشيئًا، تبدأ شرارته المنطفئة بالتوهج مجددًا، فهل سيستسلم لنهايته كما خطتها الرواية، أم أن عدم اهتمامه سيقوده إلى قدر مختلف تمامًا؟
You may also like
Slide 1 of 10
One More Chance   cover
ذكريات من ماءً وسحر  cover
THE RULER OF THE SAND ||،حَـاكـِ�م الرّمـَال cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
قطـة ملـك شيـاطـين المدلـلـة  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
لاتزرعين الورد وإنتِ عبيره cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
سقوط بلا صراع  cover

One More Chance

24 parts Ongoing

فرصة أخري في جناح بارد داخل مستشفى ، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يُدعى كِنان. لا أحد بجانبه، لا أهل، لا أصدقاء، لا أحد على الإطلاق. كان يحمل داخله وجعًا قديمًا، غصة لم تزل، وذكرى لا تموت. نظر بهدوء من نافذة المستشفى، ناظرًا إلى العالم من حوله بصمتٍ طويل. ثم دوّى في المكان صوت إنذارٍ حادّ... توقف قلبه... ومات. لكن موته لم يكن نهاية... بل بداية. حين فتح عينيه، وجد نفسه في السابعه عشرة من عمره...