سـيّـدُ الخِـيـمـيّـاء
  • Reads 110,634
  • Votes 673
  • Parts 1
  • Reads 110,634
  • Votes 673
  • Parts 1
Ongoing, First published May 04, 2024
[ Dark Romance ]

«جعلتني أفقد السيطرة على قوانين الكيميـاء عندما اقتربتِ.»

أكتب هذه المعادلة الكيميائية على ورقة بيضاء، واضعًا كل ما أملكه من شغف وعقلانية بين الحروف، لكن عندما يتعلق الأمر بكِ، تتحول نظرياتي إلى فوضى، والحقائق إلى تخمينات لا تنتهي 

«أنتِ العنصر الذي لا أستطيع تفسيره أو اكتشاف طبيعته تاسيـلي»

«أرى انعكاسكِ في كل معادلة... في كل صيغة أكتبها.»


عندما تقعُ بحب رجل لا تعلم عنه أي شيء ، عندما يدرك ان من هام بها حُباً امرأة مافيا مُظلمة. 


مُقتطف : 

ظننتُك رجلاً عادياً أحببته بكل ما أملك من شغف ، لكنك لم تكُن كذلك .. رجلاً لُقّب بالخيـميائي الذي أتى ليحرق عالمـي " 


" لن ألعبَ بقلبِك، ربّما سأعبثُ بأوتـارِه وأتفاعلُ كسيّدِ الإكسيـر  لكنّ ما سأقدّمُه لكَ كضمانٍ هو أنَّك ستطلُبُ جُرعاتٍ أكثر ما إن تتذوَّق المزيجَ بينَنا. ستغرقُ في سحـرِ ما أُمنحُك "



"جيــون، لستُ الفتـاةَ التي تظنُّهـا "

"ولستُ الرَّجُلَ الذي تظنّين، تاســيلـي."





تصنيف الرواية: نفسي، شغف مستتر خلف العقلانية، رومانسية مظلمة و إنتقام .

ملاحظة: الرواية تحتوي على مشاهد شديدة التأثير وتناقش قضايا نفسية معقدة، تُناسب أعمار 15 سنة فما فوق
All Rights Reserved
Sign up to add سـيّـدُ الخِـيـمـيّـاء to your library and receive updates
or
#2butterflys
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
دخيلة الشيخ رائد cover
الاربعيني cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

88 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.