نسوانجي درجة تانية
  • Reads 3,811
  • Votes 201
  • Parts 9
  • Reads 3,811
  • Votes 201
  • Parts 9
Ongoing, First published Jul 08, 2024
اختصرها نزار قباني عندما قال:  ما فائدة أن تحبني كثيراً و لا تفهمني ، تفتقدني و لا تبحث عني، أن أكون ضمن أشيائك و لا أكون أهمها
_
"بس بقى يا سيدي زعلت و اتقمصت مني عشان قلتلها انتِ شبه عوكل".
_

_انت بتخون مراتك؟

=بس بحبها

بدأت في: 19/7/2024
All Rights Reserved
Sign up to add نسوانجي درجة تانية to your library and receive updates
or
#190واقعي
Content Guidelines
You may also like
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» by ItsEnAm
27 parts Ongoing
في أعقاب عودته، كان يبدو وكأنه يجر خلفه سحابة من الدهشة والذهول، بينما تتسلل نظرات الحقد من كل زاوية، كيف له وقد غادر كملاك تقيًا ولطيفًا أن يعود على هذا النحو؟ وكيف له أن يجرؤ على العودة إلى هنا بعد فعلته؟ الصديق الذي كان يحمل في طياته السمة الطيبة أصبح الآن رمزًا للعداء ويحمل بين ثنايا قلبه القليل من الشفقة والماضي المبهم وهو الشاهد الوحيد على الحقيقة. بينما العدو بات يثير تساؤلات الماضي الغامض، هذا الماضي الذي لا يعرف أحد مرارته و قسوته سواه. ولكن كما قيل في أحدى الأمثال الشعبية "الكذب ملوش رجلين"،فإن الحقيقة ستطل يومًا ما شاءت الأقدار أم أبت. وكل ما علينا فعله هو الإنتظار بصبر،ف ها هو قد عاد من جديد ولكن استُبدلت رحمة قلبه بقسوة وكره، وهو يحيط نفسه بهالة من الغموض ليكمل مسيرة الانتقام بيدٍ ماهرة و بإسلوب لا يُفَك شفرته،سيُثبت براءة من يستحق، وسيكتشف آخرون أن حبال الإنتقام قد زينت أعناقهم، ونظرات الإتهام تضيق الخناق عليهم. وحينها سيبحث المفرّ عن مفرّ ينقذه. "اي تشابه بين روايتي و أي رواية أخرى فهو محض صدفة" • صياد الظلام «ما قبل العاصفة» • منة الله محمد
بين رحى القدر by Hamza_h7z
19 parts Ongoing
بين رحى القدر في زمنٍ لا تُقاس فيه الأعمار بالسنين، بل بما يَثقل على القلب من ذكرى... يمضي هو، وحده، كظلٍّ نُفي من شمسه، يسير في طرقٍ لا تعرف الضوء، وبين يديه قلبٌ كُتب عليه أن يحبّ قبل أن يُولد، ويشتاق قبل أن يرى. سنونٌ مرّت، لا يُحصيها بعدُّ الليالي، بل بمواضع الندوب في روحه... كلُّ عامٍ كان شظية، كلُّ لحظة كانت معركةً بين ما يجب، وما يشتهي... ومع كل شقوق الزمن التي نحتت ملامحه، اكتملت داخله مشاعر لم تعد صبيانية، ولا ثائرة... بل هادئة كالصمت، راكزة كالإيمان، جارحة كالسيف الذي يعترف بجرحه حين يَقطُر. إنه لا ينتظرها... بل ينتظر أن يصبح جديرًا بها. ذلك الحلم البعيد، الذي لم يكن امرأةً فقط، بل نجاة... وجوابًا... وربما، طريقًا للخلاص. ولأن القدر لا يلين، كان عليه أن يُصبح رجلًا لا تكسره الطرق، ولا تُنهيه الحروب. رجلٌ يشبه القصائد الجاهلية... عنفوانه في احتراقه، وكرامته في حبه، وعشقه... في صمته. وهكذا، بين مطرقة الفقد وسندان الانتظار، نُقش على وجهه تاريخٌ لا يُروى، بل يُشعر... ولعل الرواية، ليست إلا حكاية قلبٍ لم يَخُن. All rights reserved Written by hamza Mahmoud
You may also like
Slide 1 of 10
إعلان مُمَوّل ( مكتملة )  cover
يوم الجمعة (تعافيت بك) cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
أنظر جيدًا (كارثة الحي الشعبي)  cover
نوڤيلا «جنون تحت السيطرة» cover
لا تخافي عزيزتي(مكتملة) قيد المراجعة والتصحيح cover
MEOW. cover
صياد الظلام «ما قبل العاصفة» cover
بين رحى القدر cover

إعلان مُمَوّل ( مكتملة )

24 parts Complete

كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |