البوصلة الأخيرة
  • Reads 148
  • Votes 22
  • Parts 2
  • Reads 148
  • Votes 22
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 25, 2024
لم يكن مجرد قرصان يبث الخوف في النفوس كغيره.. بل كان الاسم الذي إن تلفّظت به خطأ.. قد يكون آخر ما تنطقه.
لا أحد يعرف من أين أتى، أو لماذا يترك الدمار خلفه حيثما حلّ.. كل ما يقال عنه لا يتعدى الشائعات.. والأجوبة الحقيقية لا يملكها سوى هو.
بالنسبة للعامة، كان شبحًا يهددهم بالفناء إن تجرأ أحدهم على ذكره.. أما القراصنة.. فكان خصمًا لا يُستهان به، رجلًا يحفر أثره أينما رست سفينته.. والاقتراب من حدوده ضربٌ من الجنون. لكن بالنسبة لها... كان مجرد رجل، مليئًا بالندوب والعيوب.

"ما كان عليكَ أن تثق بي" 

"لا بأس إن كنتِ الخنجر في ظهري... ما دامت يدكِ هي التي تحمله"
All Rights Reserved
Sign up to add البوصلة الأخيرة to your library and receive updates
or
#66استغلال
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
47 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
The cold dance II الرقصة الباردة by _amiss_ar
48 parts Complete
كل سنة تختار شجرة الاقدار مجموعة من الفتية والفتيات لتجمع بينهم في رابطة زواج مقدس ، إنهم شبان من نخبة فصائل الآرينش الأربعة ، بهدف إنتاج جيل أقوى يتفوق على الفيروس الذي نشره البشر في الحرب القائمة بين الطرفين. آنسيا بلار هي نصف بشرية ونصف مستذئبة تعيش متخفية بين البشر وتعيل شقيقها الاصغر بعد موت والديهما ،حياتها تزداد صعوبة يوما إثر يوم بعد تزايد أعداد الكلاب المعدلة جينيا والتي تبحث عن أمثالها في كل أرجاء المدينة . تتغير حياة آنسيا عندما تبلغ عامها الثامن عشر حيث ستتلقى دعوة من شجرة الأقدار للزواج من مصاص الدماء جايد آرنو والعيش في مستعمرة محمية بالسحر. تنقلب حياتها رأسا على عقب ،وتتورط ضمن مغامرات مميتة وطقوس زواج هي أشبه باختبارات للبقاء على قيد الحياة. أسرار تتكشف عن ماضي أسرتها وحقائق مخفية عن قدراتها المجهولة. إنها لعبة بقاء للأقوى ،وصراع بين القدر والإرادة . •❅──────✧❅✦❅✧──────❅• الكاتبة : أميسار تصميم الغلاف :أسومان •❅──────✧❅✦❅✧──────❅• "⚠️ القصة من وحي خيالي ولا أسمح أو أحلل نسخها أو اقتباسها أو سرقتها "
You may also like
Slide 1 of 10
أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia  cover
 Fiłos || دَياجِيرُ الحُبِّ  cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
GLITCH | خَطَأ تِقَني cover
The magic of silver girl II سحر فتاة الفضة cover
لَوعْة إضمَارُ الهيِام. cover
canvas • g.ce cover
أحفاد الشيطان  cover
The cold dance II الرقصة الباردة cover
‏𝑻𝑯𝑬 𝑾𝑯𝑰𝑻 𝑺𝑵𝑨𝑲𝑬 |الأفعى البيضاء  cover

أسطورة آل ڨاسيليا || The Legend of Vassilia

85 parts Ongoing

البداية كانت في عالمٍ آخر...! وكانت تلك أوّل خديعةٍ فقط..! سبعُ ممالكَ كُبرى...وسبعُ أجناسٍ مختلفة..! وبالنسبة لها، عائلةٌ دافئة كانت تغنيها عن العالم بأسره..! وكان ذلك حلمها الوحيد..! أمّا هو...! وريثُ عرشِ أعظم مملكة..! حلمه الوحيد كان حماية من يحب..! عائلته ومملكته وشعبه..! وكان للقدر رأيٌّ آخر..! كلاهما كان بيدقاً بين أنامل هذا العالم الجشع الذي سعى لسحقهما بلا رحمة فقط لأنّهما امتلكا قوّةً مدمّرة..! لا أحد يولدُ شريراً، ولا أحد يولدُ وحشاً..! ومن رحم الظّلم والقسوة ولدَ ملكا الرّماد..! كانا النقيض دوماً، إن كان هو ملاكاً فهي شيطانة..! وإن كان هو آثماً فهي نقيّة..! قدرهما أن يكونا أعداء دوماً..! لا يُسمح لهما أن يكونا غير ذلك..! لأنّ ذلك العالم يرى أنّ تحالفهما...كارثةٌ تهدّدُ بالفناء..! بدأ النشر 12/11/2022