Story cover for I need you.  by marwa_moslima
I need you.
  • Reads 110,563
  • Votes 5,859
  • Parts 39
  • Reads 110,563
  • Votes 5,859
  • Parts 39
Ongoing, First published Aug 09, 2024
Mature
اخوين، الاكبر قاسي بارد. 
الاصغر حزين صامت هادء، دائما يتمنى ان يرا حنان اخيه، اخيه ابعد الناس عن الحنان، اخيه القاسي ذو القلب المتحجر.
اخيه الذي يقوم بتعنيفه على أقل الأخطاء. 

الاكبر يخفي الاسرار. 

و الاصغر لا يختلف عنه شيئً. 

علاقتهم بارده كالثلج و ضعيفه كالقلب و مؤلمه كالحب من طرف واحد. 

دائما يحتاج الاصغر حنان الاكبر، لكنه لم يرا الحنان حتى او الحب، و والده دائما مسافر، و والدته لا يفقه عنها شيئً، هو بالفعل يشعر أنه يتيم. 

الروايه اخويه نقيه و لا تحتوي على علاقات محرمه. 

و تم تصنيف الروايه للبالغين لأجل وجود لقطات دمويه او محاولة إيذاء للنفس. 

(الروايه باللهجه المصريه) 

تحذير: القادم حرق للأحداث. 
... 

سليم بغضب:" انت متخلف!؟ 
قولي!!! انت متخلف صح؟! 
عندك ربو و بتشرب سجاير؟؟ 
انت معتوه!؟ "
____

سليم بندم:" انا آسف، عارف إن اللي قلته مش مبرر لقسوتي معاك، بس بجد انا ندمان، انا رحت عند دكتور نفسي، و بدأت اتعالج، انا آسف يا سيف، سامحني يا حبيبي"
_____

سيف ببكاء و قهر: "بكرهك!!" 
__

رفعت يدها تضرب ذلك الطفل: "إخرسس" 
____
سيف بصراخ و إنهيار:" بس بقا كفايا، انا عملت إيه لـ ده كله، انا تعبت، ليه أنا مش زي كل اللي في سني، ليه انتَ بتعاملني كده، لييهه؟؟؟ "
__

بدأت: 14/8/2024✨

إنتهت: 26/2/2025✨
All Rights Reserved
Sign up to add I need you. to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
82 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
56 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
57 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
You may also like
Slide 1 of 10
One More Chance   cover
لاتزرعين الورد وإنتِ عبيره cover
I Miss You  cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
ابن الدوق المكروه cover
أحفاد الشيطان  cover
Subject to me and my desires  cover

One More Chance

22 parts Ongoing

فرصة أخري في جناح بارد داخل مستشفى ، جلس رجل في الثلاثين من عمره، يُدعى كِنان. لا أحد بجانبه، لا أهل، لا أصدقاء، لا أحد على الإطلاق. كان يحمل داخله وجعًا قديمًا، غصة لم تزل، وذكرى لا تموت. نظر بهدوء من نافذة المستشفى، ناظرًا إلى العالم من حوله بصمتٍ طويل. ثم دوّى في المكان صوت إنذارٍ حادّ... توقف قلبه... ومات. لكن موته لم يكن نهاية... بل بداية. حين فتح عينيه، وجد نفسه في السابعه عشرة من عمره...