أنتقام العسّاس
  • LECTURAS 609
  • Votos 93
  • Partes 11
  • LECTURAS 609
  • Votos 93
  • Partes 11
Continúa, Has publicado ago 22, 2024
4 partes nuevas
أنتقـــام العسّاس
لم يكٌن انتقامًا عاديًا
فـ هٌنالك مَن دَفع ثمنهٌ طوال عمرهٌ
أصبـحت فـي رقبتهٌ " ضحيــة " 
ضحيـة الثارات و أنتقـام العسّاس

هيا معًا لـنكشف ماهوَ مخفـي؟!
وما لا نستطيع التحدث بهِ ، فـ لجئنا للكِتابـــة

قريبًا بـقلمـي 💛

2024/9/1
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir أنتقام العسّاس a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#16حُب
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
كريات الدم السمراء  de zhalalshrefe
51 Partes Continúa
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
شيء من رصيف الدم  cover
خطوات متعثرة  cover
أغلال المرجان (غ�َـربيب) cover
ذمام متوف cover
رقطاء الـ عقيق  cover
شظايا قلوب محترقة cover
أرض الخناجر  cover
غُرباءٍ قريبيّن cover
دماءُ الهتار  cover
كريات الدم السمراء  cover

شيء من رصيف الدم

49 Partes Continúa Contenido adulto

هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام