"عندما يهبط الليل على النجف، تتحول المدينة إلى ساحة للرعب. القاضي علي، الذي لطالما واجه المجرمين في قاعات المحكمة، يجد نفسه هذه المرة مطاردًا في شوارع تغلي بالخوف والدماء. كل جريمة يرتكبها عدو مجهول تقوده إلى ألغاز أشبه بالفخاخ، حيث لا يملك أي خيار سوى المضي قدمًا. الأعداء لا وجوه لهم، لكن أثرهم يملأ المكان بصدى الموت. في هذه الحرب غير المتكافئة، تتحول العدالة إلى صراع للبقاء، والخطر يصبح أقرب مما يمكن تخيله. هل سيتمكن علي من مواجهة الظلام الذي يبتلع كل شيء؟ أم أنه سيصبح جزءًا من هذا الكابوس الأبدي؟"
لا أحد يقرأ المُقدمات ، ولم أحظَ بمقدمة لكل ما حصل في الرواية ، لأن كُل شي يأتي دون علم مسبق أو أنذار ، حتى خاتمة لا أثق بأنها ستكون لائقة بها ...
ـ زينة أحمد
تم تغير الغلاف 📍
# رهينة يناير