ضائعٌ في الشتاء.
  • Reads 322
  • Votes 97
  • Parts 9
  • Reads 322
  • Votes 97
  • Parts 9
Ongoing, First published Jan 13
- لا تتأخر، تذكر لديك صديقٌ لازال يحبك.

هز المعني رأسه، وأردف مرة أُخرى:
- متى ستعود؟

أجاب: « حتى ينقضي الشتاء. »

- لِما لديك ضغينة تجاه الشتاء؟
سأله صديقه.

- لا ضغينة، أنا فحسب، ضائعٌ في الشتاء.

ـــــ

التصنيف:
- الغموض
- الكلاسيكية المظلمة.
- penguin Classics.
- القصة.
- تاريخية.
- سياسية.
All Rights Reserved
Sign up to add ضائعٌ في الشتاء. to your library and receive updates
or
#29الغموض
Content Guidelines
You may also like
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
69 parts Ongoing
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما
You may also like
Slide 1 of 10
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  cover
انتقام الوهج cover
بين الحياة والموت: إنقاذ البطل الأسير [مكتملة] cover
خَلِيلُ الشَّمْسِ || TK cover
عقد البنات cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَة ، (مكتملة) cover
Candle Iشمعة   cover
The Only Hater- الكاره الوحيد cover
الهـروب 2014  cover
إيـريـكـا cover

سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري

69 parts Ongoing

التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما