أصوات من الغد
  • Reads 4
  • Votes 2
  • Parts 1
  • Reads 4
  • Votes 2
  • Parts 1
Ongoing, First published Feb 10
1 new part
"كل رسالة كانت نافذة، لكن إلى أي عالم؟"
All Rights Reserved
Sign up to add أصوات من الغد to your library and receive updates
or
#82الغاز
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
135 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
ما وراء "الذاتويّة"! cover
أرض الخناجر  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
شظايا قلوب محترقة cover
خلخال الغجر  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
لِـعبة العُـصور ✓ cover
مقبرة الأحياء  cover
فِي قَلبِ الحَدث✓ cover
وجهان لِعملة واحدة ( مكتملة)  cover

ما وراء "الذاتويّة"!

5 parts Complete

ماذا تَعرفُ عن مَرضِ "طيفِ التوحُّد"؟! بِضعةُ معلوماتٍ من ذاك الموقع، أو تِلك المادّة الدِّراسيّة.. أليسَ كَذلك؟! رُبّما شاهدتَ فيلماً بطله كذلك، صحيح؟! يؤسُفني أن أُخبركَ أنكَ لا تعلمُ شيئاً عن مُعاناةِ أسرته! لا تعلمُ شيئاً عَمّا يُمكنُ أن يتعرَّضَ له مُصابوه! ولا تَدري عن حياتهم الواقعيّة! وإني لأعدكَ، في تِلكَ الرواية الصَّغيرة ستتعرُّف على عالَمِهم، وعالَم أُسرتهم الصغير!