ضِياء الوهَج حين يلتقي النور باللهيب، لا يولد الضوء فحسب، بل تُبعث الحكاية. هو "ضياء" الذي جاء في زمنٍ تاهت فيه الطرق، وهي "الوهَج" التي اشتعل بها الصمت قبل الكلام. لم يكن لقاؤهما عابرًا، ولا قدرًا مألوفًا، بل وعدًا كُتب على صفحات الغيب، وانتظر اللحظة ليُروى. هذه قصة لم تبدأ كباقي القصص، ولن تنتهي كما تظنّون، إنها حكاية ضياع... تحوّل إلى احتراقٍ جميل.All Rights Reserved