Story cover for "ما بين الرصاصه والورده " by ShahdMagdy413
"ما بين الرصاصه والورده "
  • Reads 33
  • Votes 7
  • Parts 4
  • Reads 33
  • Votes 7
  • Parts 4
Ongoing, First published Jun 08
> في اللحظة اللي كانت بتقفل فيها باب المعرض، سمعِت صوت خطوات سريعة...

قلبها دق، مش عشان الخوف... لأ، الموقف كان غريب.
شاب واقف قدامها، عينيه سودة كأنها شايفة أكتر مما ينفع، وكان بينه وبينها مسافة أقل من الخطر.

"فيه حد بيدوّر عليّا... ومحتاج أستخبى جوّا."


بصت له بتحدي، وقالت وهي بتحاول تبين القوة:

"وإنت فاكرني هخبّي مجرم؟"


رد بهدوء قاتل:

"أنا مش مجرم... بس اللي ورايا مش هايدوني فرصه اشرح
All Rights Reserved
Sign up to add quot;ما بين الرصاصه والورده quot; to your library and receive updates
or
#49وتشويق
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
141 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
57 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
تثير جنوني ( إعادة نشر)  cover
سوداء '' لا للتنمر '' الكاتبة اسو_احمد  cover
ظلال الازمان  cover
أحببت مريض cover
أرض الخناجر  cover
عقدة الذيب  cover
الاميرة  cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
كريات الدم السمراء  cover
تجبر أبناء العم cover

تثير جنوني ( إعادة نشر)

2 parts Complete

لو بَقِيَتْ لي لحظةٌ واحدةً فَسوفَ أحياها لأَقصاها آخُذُها بشَوقِ مأَخوذ بها شُكراً لِمَنْ مَنَّ فأعطاها أُفرِغُ مِن ذِكْري بها ما يَجعلُ النِّسيانَ ينَساها أعيشُها كأنَّها مِن لَحظاتِ العُمْرِ أحلاها وأغلاها إنْ أشرقَتْ. مقتبس