فريقُ النَّقد

@CriticsTeam  
            الأفكار الثانوية هي الأفكار الَّتي تدعم وتفسر الفكرة الرئيسية، وتسهم في توضيحها، فالفكرة الرئيسية لا تكفي وحدها لتوصيل المعنى والهدف، بل تحتاج إلى ما يؤثر فيها، لذلك تحتاج إلى هذه الأفكار الداعمة لتصبح أكثر وضوحًا. 

@CriticsTeam  لم أفهم  المراد من الـ"الأفكار الثانوية"

ولكن مع ذلك تشتت الكاتب أحياناً، قد يجد الكثير من الـأفكار الثانوية الجميلة التي ستضفي دوراً مهما إلا إنها مبعثرة و يجد صعوبة بترتيبها وهذا ما صنع لدي نوع من الخيبة كلما حاولت ترتيب أفكار دامت لسنوات.

@CriticsTeam  
            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
            يا ريت لا تتأخروا علينا في النتائج ^^
            في انتظاركم!

@kh_12ll  لا بأس في ذلك.

@CriticsTeam 
            أقصِد ان طول الفصل الواحد يكون ٧٠٠ كلمة.
            + شكرًا للشرح عن التمهيد للأحداث و ما يجب كتابته في البداية، اقدر جهودكِ!.

@yunhongshua
             ليس بالضّرورة، وأيضًا ما طول الفصل الّذي تقصدينه؟ لأنّ البداية إن طالت فالقصّة لن تكون قصيرة.
            التّمهيد للأحداث هنا يعني ألّا تكون ذات موضوع مخالف لأحداث القصّة المركزيّة والصّراع. على سبيل المثال إن كانت القصّة عن جريمة قتل والشّخصيّة الرّئيسة هو محقّق مُكلّف بحلّ الجريمة، بينما تبدأ بعرض علاقة حبّ، فلن يكون لذلك فائدة إلّا إن كان لهذه العلاقة دخل بالجريمة، وربّما تكون مفتاح حلّها، لأنّها إن لم تكن فلا فائدة منها ولن تخدم بذلك غرض البداية في التّمهيد للأحداث.

@CriticsTeam  فعلا

@CriticsTeam  بتوقيت السعودية 
            او بتوقيت غرينتش 

@CriticsTeam  
            لااا أنا متحيزة تماماً ضد كليهما
            
            ما لم يكن تصنيف الرواية خيالي او فانتازيا فليس على البطل ان يكون خارقاً قوياً لا يهزمه شيء
            
            وما لم يكُن البطل معاقاً جسدياً او نفسياً فالضعف مشكلة
            
            في الاحوال الوسط والطبيعية يجب أن يكون مزيجاً بين الاثنين، عنده نقاط قوة وضعف، ربما يغلب أحدهم على الآخر، لا بأس بهذا لدعم الحبكة أكيد، وهذا يعود لكون النفس البشرية معقدة، لا يمكن وصفها بالقوة او الضعف، فنحن لسنا أبيض أو أسود

@CriticsTeam 
            في الواقع، كلاهما.. 
            شخصية الانسان مُعقدة وليس من الصحيح أبدًا حصرها في صفة واحدة دون غيرها، إن ما يحصل هو فقط طُغيان إحداها على الأخرى بحسب الموقف الذي يَمرّ به البطل، فلا يُعقل أن يتسم شخص بالقوة دومًا بل قد يضعف عن رؤيته لاحد والديه يُقتل مثلًا، أو أنه قد يعاني من مشكلة خاصّة لا يتردد إلا عندها.. 
            
            والعكس كذلك بالنسبة للضعيف، قد تأتيه لحظة قوة عندما يشعر أن حياته أو من يُعزّ مهددة بالخطر، أو غيرها من المواقف..

أفضل البطل الماكر الذي يُخفي قوته تحت غطاء من الضعف.