مؤلمٌ رؤيته وهو يصارع وينهار شيئًا فشيئًا.
هل هذا عقابه على ما اقترفه بحقّنا؟ لو كان كذلكَ فيال سخرية القدر! نتمنى عقابهُ وبشدةٍ وحينما يناله؛ تتفطر أفئدتنا عليه.
كلّ مديحٍ يُقال عنك يبدو لا شيء حينما تواجه مواقف الواقع. وكأنّكَ حينما أدركت مميّزاتكَ وقوتكَ صرتَ تخاف أن لا تبدو بأعينهم عند المواقفِ كما يرونك قبل المواقفِ.
مشوش للغاية ومربك.