أعلم أن الوقت والجهد ليسا أمرين يسيرين على الكاتبة، ولكني اتمنى منها
أن تنشر البارت كاملًا في المرات القادمة ، لا مقسومًا على مرتين،
حتى وإن اضطررنا للانتظار وقتًا أطول
أحبُّ أن يُنشر البارت كاملًا دفعةً واحدة لأستمتع بانغماسي في الأحداث دون انقطاع.. والوصول المتأخر للبارت مهما طال
أهون عندي من أن أقرأ جزءًا وأظلّ مشدودًة للنكهة الناقصة.
أما من قارئة تُشاطرني نفس الإحساس؟
أمنـ♡ــكنّ من توافقني؟
بريئة من ذنوبكم
"الوقت الوحيد الذي تتحدث فيه طوال هذا الأسبوع هو مع طفل صغير؟"
توجه نحوي وبدأ بخلع سترته وسرواله.
"ماذا تفعل؟" سألت بقوة ولكني كنت أرتجف داخليا.
"أمارس الجنس معك"
ومع هذا أمسك بي، وأدارني، وأمسك بيدي ودفعني إلى أسفل الطاولة خلفي.
قبل أن أتمكن من استيعاب الأمر، رفع فستاني، وفي ثانية واحدة دخل ذكره في مهبلي الرطب بشكل مدهش.
لم يكن لطيفًا على الإطلاق. كان قاسيًا، وحاولتُ ألا أتأوه حتى لا أُحرج نفسي أمام الآخرين، وحتى لا يسمع صوتي.
"الطريقة التي نظر إليك بها الناس أغضبتني كثيرًا"
لقد تمسكت بجانبي الطاولة بينما كان لا يرحم في دفعاته وبدأت في البكاء من المتعة والإذلال الذي كان يتراكم.
"أردت فقط أن أزيل عيون الجميع" قال وبكيت أكثر.
كانت دفعاته قوية للغاية لدرجة أن ساقي ارتفعت عن الأرض وكانت في الهواء، وكانت مهبلي تحت رحمة ذكره.
انحنى فوقي وشعرت بتمزق في فستاني.
لقد أزال شعري من الخلف، وهمس، "اصرخي بصوت عالٍ، لا تخفي تلك الأنينات الصغيرة الجميلة عني، دعي الآخرين يعرفون أيضًا لمن تنتمي هذه المهبل"https://www.wattpad.com/story/398142591?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=t8s__o