نبذه عن الروايه..
هى تحكى عن قصه فتاه جاهدت للاتزام رُغم تعقدات حياتها الا انها صامده قويه رُغم مضايقه الجميع لها لتسير فى هذا الطريق غير عابئه بكلام البشر لتسير وتجد نفسها وتقع تاره وتقف تاره هذه الفتاه القويه نوعا ما نظرا لتفكير الجميع عنها لتدور...
اقتبااااس.. تتعالى الاصوات منهم الغاضب ومنهم الحزين على حالها لتقول هى بنهيار: سبووووونى فى حاااالى خلاااص تعبت انا والله تعبت...! على بغضب: ازاااى، يعنى وحده بعد موت اهلها بيومين بتقول هلبس نقاااب..! مريم بصوت ضعيف: بابا كان قلى اانو واافق انتو ملكوش دعوه انتو مش هتتحكمو فيااا انا عارفه انا بقول ايه انا عارفه بابا قلى ايه اخر كلام بينا.. لتشرد قليلا فلاش باك* مريم بدموع: بالله عليك ي بابا وافق بالله عليك. حسن برفق: يحبيبتى موافق انا بس خايف عليكى، من كلام الناس اى رايك بعد الامتحان اول متظهر نتيجتك انا مش بقارن نتيجتك بيه بس انا واثق بنتى حببتى هتبقى دكتور مريم المنتقبه وده وعد منى ومنك هتلبسيه تانى يوم نتيجه مريم ببتسامه: تمام ي بابا. باااك* قالت بنيهار: سبووونى حرام عليكو محدش حااسس بيا لتسرع عمتها بحتضانها: بس يحبيبتى اهدى خلاص هتعملى ال عاوزاه اهدى بس. على بغضب جامح: هو عشان الدمعتين دول هسكت لا مفيش زفت نقاب اساسا هى صغيره على النقاب انا مش فاهم عايزه تلبسه ليه كان غيرك اشطر يا استاذه مريم وكانت نظراته مسلطه على شخص ما... -وانت مين عشان تتحكم فيها يا على..!؟ نظرو جميعهم للباب بصدمه و....
صغيره على النقاب ل/منه ممدوح🗒💛
Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
