١٤: كليماتيس.

331 50 10
                                    

أصبح صبّ بها متْبولاً
و القَلب مكَبَلا
و كيانه بصبابة التيم معلقًا.
هل نلومه و قد ذهب الحب بعقله؟

أو بعقليهما.

______

تهشمت الحواجز توا و صارت الضحكات حية مجددا..

《إيش سيقتلني ذاك الصعلوك الصغير ويلاه.
وي كأني تزوجتك بالإجبار ليكون شكل ولدنا و طباعه هكذا 》

《بالله عليك أيها الـ- توقف عن تخريب عملي.. سيقتلنا كوك إن إنتهى بنا الأمر و حرقنا الحقل.. حادثا》


《العم كوك جيد معي يعاملني على الأقل أفضل منك أيها الوحش. 》

《أيها المتعجرف الصغير تعال و اِعتذر حالا بأية حال لن تهرب لأي مكان. سأجعلك تدفع لتتنفس في منزلي》

《تاي صوتك أصبح كصوت الطاحونة القديمة فلماذا كل هذه الجلبة أرأيت لصّا يجعلك لا تتوقف عن الشتيمة؟》
قال جيمين و هو يكتنف خطواته بين الزوايا أين وجد زوجة تاي توا

《إنه ابنه الذي لا ينفك يلقبه بالصعلوك؟ بحق السماء جيمين أخبرني عندما تتوعد بقتل أحدهم هل ذلك الأحدهم سيأتِ عند قدميك؟》

《أنا لم أخبره اني ساقتله قلت أني سألقنه درسا على تخريب عملي...إلهي ألهمني صبرك 》

《أنظروا من وجدته يرمي أدوات العمل بجانب الأشجار》

《أيها العم كوك ؛ أقسم أني لم أفعل شيئا فقط أردت رفقته لبعض الوقت لقد وعدتي أن نلعب لكنه لا يترك عمله لبضع دقائق فقط.》

《لم أفهم من الذي تتحدث عنه راين من الذي لا يريد اللعب معك... واه أتعني غلاديلا-》

《كوك إياك و إفلات ذلك الصعلوك. 》

قاطعه غلاديلاس و هو يقترب بخطوات متوعدة

رص أسنانه متوعدا بينما الصغير إختفى خلف العم كوك كما كان يلقبه

《بربك غلاديلاس ؛ توقف عن تلقيبه هكذا. !
و لم لا تريه ماذا تتعب لأجله أنت تريد أن تهديه الحقل الذي تركز على زراعته توا لهذا لا تجد الوقت للعب معه 》

قال كوك بقهقة ثم طفق يخبئ الفتى بداخل عناقه.

《واه صحيح كوك أنت جيد مع الألقاب ؛ واللعنة علّم هذا الأحمق قليلا.. على الأقل ربما يتذكر أن له إسما. وهو راين. 》

آَْمَاْرْلِِِسُْْ: خَْطَِِيْئَِةُ اْلِإْغُْرِِيْقِْ  ج'ج.ك ✅ مُكْتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن