بدايه

3.9K 98 32
                                    


)" قراءة ممتعة "(

" أكسر كبريائي لكن لا تكسر قلبي ارجوك أحبك تقبلني "

نظر ذلك الشاب لسيده و هو يقول

" اذا يا سيدي الصغير ايمكنك الركوع لتقبيل قدمي حتي لا أفعل "


صمت الآخر قليلا ليشعر ذلك الخادم انه لن يفعل و عندما أراد الرحيل شعر بيد تمسك بنطاله تترجاه و هو يقول

" أهذا يكفي "

" لا فأنت لم تقبلها بعد "

انزل شفتيه لحذاء الآخر ليقوم بتقبيله بقوة يريد اي تلامس مع جسد خادمه لعله يرضي قلبه المتعطش لتلك اللمسات المحرمه عليه استمر علي تلك الوضعيه

لدقائق ليشعر بخادمه يقوم بسحب قدمه من بين ذراعيه ليقوم بنزول لمستوي سيده ليقول

" انظر لذلك انظر لكبريائك الذي قمت انا بتحطيمه مثل الفتات أسفل حذائي لا انظر لي و انا ادمرك و ادمر قلبك و كلما رأيتني أفعل ذلك تذكر كام قلب قمت بكسره و كام جسد قمت بتلويثه "

قالها ليصمت قليلا و عندها عاد ليقول بكره

" تذكر كام خادمه قمت انت بسحق شرفها أسفل حذائك و انت تقوم باخذها بقوة و عندها لم تهتم اذا كانت متزوجه او مجرد فتاة صغيره ......"

قالها و صمت يقوم بمسح دموعه التي تتساقط ليعاود القول

" و أخير تذكر اختي التي سلبتها شرفها لتصبح حامل و عندما أتت لك انت حتي لم تراف بها لقد قمت باغتصبها و عندما أبلغت عنك جعلت منها عاهرة أمام المجتمع لتصبح منبوذه من الجميع اتعلم لقد ماتت بسببك انت لم تعمل لم تجد ما يتغذه عليه صغيرها لي يموت من الجوع و تمت اختي من الحزن عليه "

نظر ذلك السيد لخادمه ليقول

" ه..هوسوك انا لم أعلم أنها اختك لو كنت أعلم لما فعلت هذا سامحني ارجوك ولا تتركني ...."

نظر له الآخر بتقزز ليقول

" يالك من رجل وضيع اقول لك ابنك مات بسببك تقول لي أن اسامحك إلا تشعر بل ذنب "

وقف هوسوك ليقوم بل رحيل و لكن قبل ان يفعل استمع لصوت إطلاق نار لينظر لذلك السيد و هو يقوم برفع مسدسه عليه و هو يقول

" اذا لم تكون لي فلن تكون لغيري "

" اذا اسوفه تقتلني "

" أجل سوف أفعل اذا كان هذا سوف يبقيك بجانبي فسوفه أفعل "

قالها ليقوم بإطلاق النار عليه








( لا لا أنتظر لن ننهيها هكذا أليس كذلك نحن لم نتفق علي النهايات الحزينه ايجب ان نقوم بتعديلها من أجل تلك القلوب المحطامه لا أعلم لكنه من الظلم موت هوسوك و شقيقته ايمكننا انقاذهم أرجوكم ؟ اذا وافقتم فيمكننا البداء من جديد صفحه جديد و فل نكتب قصتهم اانتم موافقون ؟)




)" يتابع "(





قيود حيث تعيش القصص. اكتشف الآن