ملامحكَ. ملائكية. جداً، كيف. هبطتَ. من السماء .دون أن يُصاب أيّجزءٍ. منكَ بالأذى؟.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
-
-
-
" نيه نيه ايريكا استيقظي
ستتأخرين على مدرستك !. "
نَطق المدعو سايِان
تتقَلب الُأخرى بانزعَاج طفِيف
" حسناً حسناً فهَمت . "
تُفرك عَينيها بَتثأوب~
.
#ERIKA POV
كنت احُلم بفَتى بَشعر اشقَر طُويِل وعينان سُوداء خَالية من الحَياة حُلمت بأخر فتَرة بهَاذا الحُلم اكثر من ثمانيِه عَشر مره
رُغم إني لم أراه أبدًا حسنًا من الطبيعي فَأنا والذكور الأخَرين لا نتقَابل ، استيقظت على لمسات أخِي سَايان الطيفة هذا مُزعج الأستِيقاظ من أجل المَدرسة !! ركَزت بأني اتقَلب على فُراش اخِي .. كالعَادة مشيت بـِ نَومي دائَماً ماستيِقظ بغرفتَه او غرفة دايون اصبح هذا طَبيعي بنسبة لنا.
#END POV ERIKA.
.
.
.
نزلنَا انا و سايِان للفُطور.
" اوه استيِظّتي صَغيِرتي ايرِي ♡ "
قالها الأخ الأكبَر وهو يضع البَيض عَلى المائَدة
" اممم نَنعم لم أسَتطع اليلِة النُوم جيِدًا بسّبب تُحركهَا الغَير مُتوقف هَذا مُزعج بحق . "
" أخَرس وكَأنه أنا من يأتي ويخَرج من
غرفتك بأردته ! "
ايرِيكا منزعَجة حد اللعَنة
" اششش هياَ افطروا بِهدوء "
دايون يبدو سعِيد اكثر من أللازم
" هُمم يِوني-سان تَبدو سعِيد مَاذا حَدث؟ "
ايرِيكا تمضَغ الأكل وهي بـِ حَيرة تَسأؤل.
" ههههه هَذا .... لقد أخَذت رأتبِي اليِوم ♡! "
قالهَا دايِون بأبتسَامة لكنَها اختفَت بعَدما أستوعَب
صَمت يعُم المكان....
" سأذهَب للتسُوق اليِوم ♡ "
+
" وأنا سأشتَري النسخه الجديدة من لعبتي ♡ "
قالاهَا الأخوة بسعَادة تُغمَرهم
" لكن فعَلنا كل هَذا بالمرة الماضيِة؟! "
دايِون نعَلم بأنك سَـ تتخطى.
" و ..... لا يُهمنِا رأيك "
تَزامنوا حَتى بنظرة اللأمُبلاة!
أكمل دايِون أكله بصَمت لأنه لو دخَل
بنقَاش معَهم سـ يِندم طُوال حيِاته.
-تَسريع الأحدّاث-
.
.
تَجلس تلك الحسنَاء عَلى مقعَدها بِملل لتِقرر أن تَذهب لصديقتهَا المفَضلة هَاناكو ...
.
.
.
" هيِه؟ متغيِبة ما السَبب ! "
ايريِكا قلقَة جداً بسَبب أن هَاناكو لم تُخبرها بتغيِبها اليُوم.
" آه نعم ، لقد أتصَلت بي أمهَا
وقالت أنها متعبة قليلاً... "
قألتها الأستَاذة المدعوة بـ شينوَري
YOU ARE READING
EIGHTEEN ONSE | ثَمانيةً عَشر مْرة
Romanceماذا لو كُنا عقربين في سَاعة ؟ فـَألتَقي بك وأُعانُقك ومِن بعدها أقف أعُد الثواني لألتقي بك مُجدداً بعد فُراقٍ دام ستونَ ثانية. - رومانسِي شريِحة من الحَياة.
