امتلكت سيرسينيا جسد الشرير الذي سيموت بالمقصلة.
لحسن الحظ ، جاءت قبل ثلاث سنوات من بدء القصة.
لقد فازت بالجائزة الكبرى في منزل قمار حيث أرادت الحصول على المال لتغيير مصيرها لأنها لم ترغب أبدًا في الموت بهذه الطريقة. لكن لماذا هذا؟ خرج رئيس القمار لأنه لم يكن لديه مال ... مع صبي يبلغ من العمر 19 عامًا كضمان ...
"اسمك. ماذا عن بن؟ "
"تمام. ثم ، بن هو. "
قامت بتسمية بن لطفل لم يكن لديه حتى اسم. ظنت أنها قابلت صديقًا في عالم لا يوجد فيه من يعتمد عليه.
"أريد أن أكون معك."
"ماذا؟"
"من فضلك كن معي ، سيرسينيا.
لكنه اختفى دون أن ينبس ببنت شفة.
هناك رائحة مألوفة من رجل يقف أمامها. عرفت سيرسينيا أنه كان شخصًا مختلفًا تمامًا ، وكان هذا مجرد هراء.
لكنها ما زالت تفتح فمها دون وعي من تلك النظرة المألوفة.
"بن؟"
لقد كان راضيًا جدًا عن كيفية مرور اسمه على شفتيها الحمراء ، حتى أنه ابتسم بلطف دائمًا.
"سيرسينيا الخاصة بي ، لقد اشتقت إليك"
