شـرايك نلتقي
و ندفن الثار الراح
و جرحك فوگ جرحي بچفك تشدة
وتاخذني بـ لهفتَك
و ارجَع اتلگاك
واطيحنلك عشك و بحضنك تسدة_____________________________
لافتة بعد صورة بعد عمود بعد سيارة تخطف بسرعة ، تبصرها العينان اللواتي اقل ما يملكان حُسن الدنيا و فتنة الأله الأعظم و جسد رجس يملك ما يشبعه من الأثام
وتلك الأيدي الي تدق بعشوائية برأس يضجُ بالأفكار كانت نفسها من تلمست الذنب بأريحية
"وين صافن ما تنزل؟"
اردف ضرار ناحية بيرغ الي كان شارد بتركيز لدرجة ما لاحظ وصولهم للبيت
الثاني استفاق من شرودة ليردف بتنهد وهو ينزل من السيارة"دوخنت من الطريق"
(دوخنت = تعبت،دخت)
ترك ضرار خلفة ليدخل للبيت و هو يمط جسمة بتعب نتيجة لجلستة الي استمرت ساعتين ذهاب و رجوع من بيت الدعارة الي كانوا قاصدي
توجه للمطبخ لحظة دخولة ليخرج وعاء ماء مرتشف منة بعطش شديد كان يرافقة طول الطريق
"اصبلك عشة؟"
تسائلت فاطمة الي كانت واقفة تنظف الطاولة الموضوعة بوسط المطبخ لينفي الأخر بأيدة وهو يردف بنبرة متعبة
"لا ما اريد ، رايح انام"
كان راح يخرج حتى يروح لغرفتة لكنها أوقفتة لما تسائلت بعقدة حاجبين
"ما تصعد لأمك؟"
الثاني استدار عليها وبملامح يكسوها الأستغراب أردف
"ما راحت؟"
إجابة فاطمة كانت عبارة عن نفي مؤكد مكملة عملها بطبيعية أما الأخر الي كان ما مصدق كلامها توجه للطابق الثاني بنية التأكد
فتح غرفة سهم و كانت فارغة لذا توجه ناحية غرفة بابلي الي ما أن فتحها حتى أطلت والداتة الي كانت واقفة ترتب حفنة من الملابس بالخزانة و جاسر مستلقي على السرير يلعب بملامح ناعسة
فتح فاهة بعدم تصديق ليردف بنبرة متفاجئة وهو يناظرها
"يمة راح تضلين؟"
الثاني استدرات ناحيتة لتردف بأبتسامة مزينة ثغرها بعد ما استشعرت صدمة بيرغ الواضحة
أنت تقرأ
بِيرغ
Randomما بيـنَ عـگل و مجالس قبلية و رائحة انتقام ، و بـارود يـنشرُ عبـقه يـدخل الـحب خـائفاً كما يسموه "دخيـل" يكون تحت حماية شيخ القبيلة لا يعرفُ أن الحامـي هو الـعدو المحبـب والخصـم هو المـحب ، و ان النـجاة طـوق بعيـد فمـنَ قـضى عـمره هاربـًا من الجوى...