گُمت أتخَيلك ترجَع وأحاچيك وأسولِفلك الصاير مِن عِفتني عَلى يا هيَّ أعِذر

57 4 58
                                    






بكيتُ فجر البارحة واليوم أيضًا بكاء الخائِف الذي خاب ظنه كثيرًا الذي خذلته الحَياة ومن فيها وقد فعل مافي وسعه وما ليس في وسعه أَيضًا ..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 19, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 محتاج لك! 💔🗿حيث تعيش القصص. اكتشف الآن