مارفل...السيدة الأعجوبة سيدة رقيقة تهتم بالموضة والفراشات تعيش حياة هادئة بين افراد عائلة ثرية يتغير كل شيء بلحظة عند اختطافها من قِبل جون الرجل المهووس بها منذ 3 سنوات ويجبرها على الزواج منه وان تقع في حبه رغمأ عنها .
-مارفل اوناسيس - ليفانوس -
-جو...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
༺༺༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻༺༺༺༻༻༻༻
بقيت مندهشة باللذي يحصل الآن ابتعد عنها وهي لا زالت على اندهاشها .. كأنها تمثال فقط تنظر على نفس حركتها لم يدم ذلك إلى لثوان لتخرج من دهشتها ثم اردفت:
" ما سبب ذلك؟" نظر اليها ثم حمحم ثم خلع معطف بذلته السوداء، وبدأ يرفع أكمام قميصه ووضع معطفه على الاريكة التي كانو يجلسون عليها.... ثم اتكأ على الجدار المصنوع من الخشب... ثم أردف:
" لقد اردت ذلك هل ستتدخلين فيما اريده ايضا؟ "
نظر لها ورفع حاجبأ واحدأ من حاجبيه تنهدت ثم اردفت: شفاهي ليست ملكأ لك سيد ليفانوس!!!! "
اقترب منها وبدأ يلمس خصلاتها العسليه التي تغطي اذنيها ثم اردف بصوت هادىء جدأ: " انتِ كلك ملكأ لي، جميع تفاصيلك حتى خصلاتك الناعمة هذه تخصني "
ابتعدت عنه وارادت الخروج ليسير بخطوات سريعة يحاول ان يوقفها... شعرت إن هناك شيء تجاهلته وصعدت الى الأعلى لترى ان الناس يكملون احتفالهم واليخت في وسط البحر...
بدأت تنظر وتلتفت للجميع في جوارها لم تجد ان هناك شيء غريب فالجميع كما تركتهم.... لتركض ايزابيلا ناحيتها وتمسك بمعصمها .....
" أين كنتِ مارفل أنني ابحث عنكِ منذ ساعة هنا.... "
ليخرج جون خلف مارفل ويقف وراءها مباشرة بقيت مارفل على صمتها تحدق بشيء ما في إحدى الزوايا... تحدق بشخص يصوب سلاحه على جون الذي يقف خلفها مباشرة نظرت إلى جون ثم نظرت الى الشخص مرة اخرى لتلتفت له وتسحب سلاحه من خصره بحركة سريعة...
هي لا تعرف حقأ اذا كانت ستصيب الهدف او حتى ستدخل السجن هل ستطلق عليه امام مئات الناس، او يقوم بأصابة جون او اصابتها او اصابة اكثر من شخص حتى او ايزابيلا الطائشة التي تتحرك كثيرأ ويمكن اصابتها حتى دون قصد.....
يوجد شيء غير معروف عن مارفل.... هي في صغرها وطوال مراهقتها كانت تعرف لعب رمى السهم وكانت بارعة جدأ وتصيب الهدف في وسطه ولا يمكن لأي احد هزيمتها بسبب تدريبها المستمر .....وهي لا زالت تتقنها ولم تخطأ التصويب لحد الان
لتأخذ سلاحه ثم وجهته للشخص ودون تردد اطلقت عليه قبل ليصيب احدأ منهم.. ليبدأو الناس بالصراخ لسماعهم صوت إطلاق النار ركضت مسرعة بأتجاهه ليلحقها جون..... بدأت بتفتيشه ووجدت هاتف نظرو الى جون ثم الى الهاتف اعطت الهاتف لجون ثم امسكت بياقة الرجل المليئة بالدماء ثم اردفت:
