"أعـلان و مشهد"

2.1K 95 849
                                    


   'بَـسم ألله الرحمن الرحـيم'

#صِدفة لاتُمحى

بـقلمي أنـا الـكاتبـة نازدار الـعَلي.

لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات❤️ 
تابعوا حسابي بالواتباد @NazdaR__Ail

'''''''''''''''''''''''''''''


بَين حُرمان الجَوى
حَرب وَ ألام
طائِفه وَ طُغيان
سُقامٌ وَ موتٌ بطيئ
ألام المَاضي لاتُمحى
فَراقُ الأرواحِ لاتُنسى
عالم مُمتلئ بـَ كَدم الأرُواحُ
المُؤنسه الغاليه ، وَصيَة رسُولُ الله
كَسرتها مايُسمى بالعاداتُ والتَقاليدُ
طوائفُ لاتعرفُ الرَحمه والغُفران
بَين السَدمُ و كَدَمُ الأرواحُ ونزاعُ القَلوبِِ
غُرِسَت أشواكٌ سامةٌ كَـ سمِ أصحابُ الذَنوب
وصَيةُ رسُول الله
كَسرتها حياةٌ لاتَعرفُ الرَحمةُ
أصبحَ عالمها يَملؤهُ غياهبٌ مُمِيتةٌ
أرادت أن تُزجرُ الحياةُ على خذلانها لها
وعلى عَدمُ سَقيّ ورودها
لَقد أُقتطفت رُوحها دون رَحمةٌ ألى أن أُذبلتْ تدريجياً شيئاً فـ شئياً
أردفتْ لها الحَياةُ
"مَن تَكوني انتِ؟!!"
أخذتَ الأفكارُ لوردتنا الذابَلةُ بالتجمعِ
وترابطتَ الحُروفِ بِـ بعضُها
بَـ خيبةٌ وأنكُسارٍ
بِـ خٌذلانٌ وحَرمانٌ
وَبين طوائفٌ لاتَعرفُ الأستَسلامُ
وعلى مِرورُ دَهراً من السَنينُ الغائرَ
أسترسلتْ نطقها بهدوءٌ قاتمٌ
"حقاً من أنا"
أنا تُلك الطفله التي أنقتَمت حياتها.
ريحانه صغيره انكَذم فؤادها.
أفتقرتُ من كل شيء وشخص أحبه.
أنكسر جناحها.. لكِن عادت من جدَيدٌ...

*مـشهد*

فتحت باب غرفتي وشفت منظر فزز كل ذره خوف      بـ جسمي الصدمه والرهبه واضحه بوجهي، دخلت وسديت الباب بتردد مشيت بخطوات ثقيله ونظراتي متمركزه على الطفل الموجود بالغرفه وگاعد على الچربايه
شكله جان مُرَوّع طفل صغير اسود اللون والعيون ناصعه البياض بشكل مرعب فضيع.
گعدت بالگاع وحاضنه رجلي لصدري خفت أتقرب يمه، بقه يباوعلي وبعدين نزل أجه يمي يحبي گعد بحضني وصار يناغي حسيت بـ أحساس حلو ما حسيت بـ غربه بالعكس حسيت أعرفه من مدّه طويله بقيت ألعب ويا وأناغي بس ما جنت أعرف هاي بداية تحطيم وهـلاك حياتي.

 گعدت بالگاع وحاضنه رجلي لصدري خفت أتقرب يمه، بقه يباوعلي وبعدين نزل أجه يمي يحبي گعد بحضني وصار يناغي حسيت بـ أحساس حلو ما حسيت بـ غربه بالعكس حسيت أعرفه من مدّه طويله بقيت ألعب ويا وأناغي بس ما جنت أعرف هاي بداية تحطيم وهـلاك حياتي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
صِدفة لاتُمحىWhere stories live. Discover now