بداية قصه الطاقه مع آول مختار

61 3 0
                                    

(منذ الاف السنين )
كان هناك قوه ضائعه بين العوالم والارجاء وهذه القوه لم تكن يستهان بها وكانت تحيط بين الاماكن والناس لتجد الانسان الافضل لامتلاكها واستخدامها في امور الخير وهذه القوه الجباره مكونه من نور ازرق مضئ لا يراه إلا المختار وكانت هذه القوه تعرف المختار من القوه المنبعثه منه من بداية ولادته -هذا يعني انها تظل تتفحص الرضع والاطفالوهذه الطاقه تظل في المختار حتي وفاته وقتها تنتقل الي شخص اخر و هي ترافق الشخص كالصديق -لكن في عقله- حيث انها ليست فقط تدخل الجسد والروح وتعطيه القوه بل هي تنشئ جزء في العقل وطالما هو علي اتصال بالعقل فهذه القوه ستكون طباعة مثل طباع المختار وسوف تكون طفله وشابه وبالغه وعلي حسب مراحل نمو الانسان وهو أيضًا يتكلم معه في عقله لتعليمه ماذا يفعل في هذه القوه ومن  تكون هي.
كان هناك امراه حامل في قريه صغيره وكانت من عائله معروفه بالقوه والتراث مثل اي عائله قويه ذات سلطه و وقتها حان موعد خروج الطفل من بطن امه الي الحياه وبعض القليل من الوقت اجتمعا الوالدان لاختيار اسم للمولود وفي النهايه اختاروا اسم (ريان) وفي لحظه تسميته واذا والمولود سعيد ويرفع يده الي فوق ويلاعبها ثم قال الوالد وهو سعيد بما يراه :انه سعيد الذي اطلقناه عليه
ردة الام :لا انظر انه يرفع يده الي الاعلي ويضحك اذن الملائكه تداعبه.
رد الاب بسعاده :معكِ حق
ولكن هي كانت علي حق في شيء هو انه شئ يداعبه واخر لا ولاكن لم تكن الملائكه بل كانت الطيف -ذو الطاقه- مما يعني ان ريان هو اول مختار اُختير لحمل قوه هائلة وطاقه جباره وينشر العدل ويقضي علي الشر
ومضت الايام وكبر معها ريان واستطاع السير والكلام واذا يوم. يدخل الي امه و يقول : الن تلعبي معي ؟
فقالت بلطف :نعم سوف العب ،مارايك ان نلعب الغميضة.
رد بحماس :حسناً سوف اذهب للاختباءواذا ريان يسرع للاختباءوظل يبحث ويبحث علي مكان للاختباء حتي قاربت امه الانتهاء من العد فادي توتره وقال في نفسه : " اوه لا اوه لا سوف تجدني امي وانا لم اختبأ بعد اتمني ان اختفي الان قبل ان تمسك بي "
واذا وهو يلتف يميناً ويساراً واذا فجاه يختفي ويصبح غير مرئي وسط البيت الواسع وهذه اول قدره لاول مختار وهذه القدره ظهرت باحتياجه لها من حيث ان القوه مرطبته بعقل الطفل وتلبي له احتياجاته
ومرت الساعه والام تزيد قلقها وظلت تنادي وتبحث في الارجاء وطرقات البيت وحتي انها تبحث في الخزائن لصغر حجمه ولانها وجدته من قبل في هذه الاماكن وهذا تفسير لعدم وجود فكره للاختباء وتوتر ريان وقتها لانه ظن ان طالما امه وجدته سابقا في المكان الذي اختباء فيه سابقاً فسوف تجده مجددا في نفس المكان
وظلت الام تبحث عنه وهو ورائها بتتبعها اينما ذهبت عندما شعر انها قلقه وانها تقول انها استسلمت و ان يخرج من مكانه وهو بالفعل خرج ولاكنها ما ذالت لاتراه وهو مستمر في قول انه هنا يا امي لماذا لا تريني والام تسمعه ولا تراه ولاكنها لم تستسلم علي عدم إجد ابنها بهذه السهولة وظلت تبحث في اجواء مليئة بالقلق.
ثم وهي تبث دخلت غرفته للمره المئه وهو ورائها ينظر لها وهي تبحث في كل مكان في الغرفه ثم ذهبت الى الطاوله التي بجانب المراه وهو ما ذال يراقب ثم قال :امي لماذا لا تريني انا هنا
فقالت بتفاجئ وتتلفت حولها :اين انت يا ريان
وتابعت البحث حتي مرت من امام المراة تحت انظاره وهي ذاهبه الي السرير لتحث بجانبه وهو وقعت عيناه علي المراه التي لا يراه نفسه فيها ثم قال في نفسه بتعجب من ثم حزن  : هذه المراه لا تعكس صورتي هل انا غير مرئي الهذا امي لا تراني انا اريد الظهور
و وقتها تلبي طلبه كما تلبي طلبه في الاختفاء ووقتها بدأ في الظهور ببطئ حتي ظهر و وقتها راته امه وركضت اليه واحتضنته بقوه ثم قالت : اخيراً وجدتك اين كنت
ثم قال ريان بغير تفاجأ فقد فهم ولاكن بعد وقت وبانه لده قوه خارقه كما في القصص التي يقراها لهذا عقله لم يستعب ان مافي قصص -الذي هو يعلم انها من وحي الخيال -قد تحدث في الواقع و مع من معه : لقد كنت اراك طول الوقت  تبحثين وقد اتضح اني بارع في الاختباء واوه انا من فزت
ثم قالت بعدما نست القلق ومشاهدتها ظهوره تتدريجياً من العدم ولاكن في ظهور قدمه فقط وقالت بمزاح وهي تبعثر شعره :اوه حسناً ايها الشقي هي الي الحمام لغسل يدك لنأكل.
ثم اومئ لها ريان وذهب
ومرت الايام والشهور والسنين ومرت معها ظهور قوه ريان غير الاختفاء من عناصر اخري كثيره ( نتعرف عليها في الشخصيه الاساسيه ) ولاكن مع مرور الوقت زادت الاسئله التي تشغل باله وهو ان هذه الطاقه اتته هكذا فقط من دون سبب فهو يعلم ان طالما هناك خير -الذي هو ريان -سوف يكون هناك شر و هذا لم يكن يعرفه فقط لا بل متاكد منه ولاكن السوأل هو اين و الي متي سوف انتظر المواجهه.
ولاكن الحقيقه التي لا يعرفها ريان لاكن لن يطول الامرار ان مثلما اختير مختار ليمثل الخير اختير ايضاً مختار ليمثل الشر ويختاره طيف اسود كسواد الليل وقليل من النقاط البيضاء التي تبدو كالنجوم لتنير ظلام هذا الشر الاسود ومثلما يختار الطيف الخير طفل ذو طاقه عاليه للخير اما هو يختار طفل مشاغب من خلال رؤيته في موقف عنيف مثلما وجد اول مختار للشر عندما كان طفل يلكم طفل اخر حتي وقع علي الارض ثم اخذ منه قصته ومزقها بطريقه عنيفه وابتسامه تعلوا علي شفته ليس وكانه يتنمر علي احد وشرار الشر في عينه و كل لكمه ولكنه تزداد ضحكته  وكل هذا تحت انظار الطيف الشرير التي عينه تلمع وتقول هذا هو المختار الذي سيسيطر علي هذه الارض بكل ما فيه من شر داخل عينه المتلززه في الم الاخرين ثم وبعد انتهاء هذا الموقف البشع ذهب الطيف اليه ودخل جسده وشكل الجزء الذي في العقل مثلما فعل الخير حتي يستطيعوا التواصل مع مختاريهم.
وكبر كلا منهما بعد عناء مع هذه القوه فمن يراها ويقول انه مسكون او ساحر او لا يصدق نفسه لذا هما بقدر الامكان يحاولان اخفاءها حتي لا ينال هما الاثنان المعامله السيئه من الناس او يحصلها علي لقب غريبي الاطوار ولاكن ريان كان يكتب هذه اللحظات لان عندما يفشل وعدم قدرته علي الفوز علي الشر وتنقل القوه الي الاجيال القادمه لا يشعروا بما شعر به من قلق ويكرهوا هذه القوه او انه توقع اختلاف قدره تحمل الاجيال القادمه و كثره مدي الشغب.
و كل معتاد كان ريان يتدرب علي قوته علي احدي ناطحات السحاب بسبب تغطية السحاب لل مبني وعدم قدره احد علي رؤيته و ننسي علوها لانه كما كان يفكر ان ظالمه يوجد خير يوجد شر وان يوماً ما سوف يواجهه لذا يجب ان يكون علي اتم الاستعداد لمواجهته هزيمته فكان ريان من ذو الزمن الجميل الذي لا يضمر الشر و لو قليلاً منه حتي.
وعند ظهور ظهور الليل استلق من تعب النهار يتامل النجوم المتوسط فيه القمر في بساط الليل كاحل السواد واثناء تأمله في مكان اخر كان رشيد المختار للشر يتامل وهو نائم في غرفته يسرح في سقف الغرفه والابتسامة صغيره علي وجهه و يفكر بماذا ايضاً يمكن استغلال هذه القوه بعد يوم طويل ومرح من استغلالها.
ولاكن جرت محدثه بين كل من رشيد وريان واطيافهم  فقال طيف ريان :مرحباً ريان.
رد ريان بإنزعاج مصطنع:لم تتواصل معي من وقت طويل ايها الطيف
الطيف باسف: اسف رغم اني في راسك لكن اشعر اني بعيد لاني لا اتكلم معك
ريان : لا باس ماذا تريد ؟
الطيف: لقد غبت عنك بعض الوقت لاني كنت اجمع كلماتي لاخبرك بشئ مهم.
ريان : ما هو ؟
الطيف بعد نفساً عميق ويخرجه من بعدها يتكلم : لقد اتيت الي هذا العالم لحمايته ولم اسطع استخدام القوه لعدم كوني في هيئتي الاصليه او بالاحرى عدم كوني في جسد للتحكم به بشكل كامل و كوني مجرد طيف لذلك اخترت طفل له طاقه منبعثه عند ولادته لكن ليس اي طاقه بل يجب ان تكون طاقه عاليه وها انت ذا اخترتك لتمثل الخير ولقد احسنت الاختياري برؤتك تتدرب وتنمي قوتك وقدرتك علي التحكم بها لكن ينقصك حسناً. ثم قاطعه تفكير ريان : حسناً سوف اعمل علي هذا شكراً لك ولاكن ما يحيرني هو لماذا تقول لي هذا هل هناك شئ ؟
الطيف : الابتكار والسيطره علي الفضول ريان الفضول والتسرع التسرع حسناً.
ريان : اوه اسف ، اكمل اكمل.
الطيف :هه، ريان هل تعلم ان مثلما هناك خير هناك شر لمحاربته ؟
ريان بثقه : نعم ، فانا اتدرب لاني اعلم ان يوماً ما سوف اواجهه.
الطيف : هل تعلم الشر اختار طفل مشاغب سئ ليمثله و القضاء عليك في هذه المواجهه ؟
ريان : لا ، سوف اعمل علي الفضول لاحقاً اكمل
الطيف: هل ماذا انا عباره عن او ماهي قصتي حتي ؟
ريان بثقه عاليه : نعم التاكيد هل هذا شئ سوف يضيع مني هه.
الطيف : ما انا بعباره ايها الفصيح لاني اظن اني لاعرف نفسي.
قالها ريان بسرعة متصنع بعض الثقه : ضوء اتي من العالم الخارجي
الطيف بتعجب مصتنع : واو ريان لقد جعلتني اعرف نفسي
ريان : علي الرحب والسعه
الطيف بصراخ : ريااان ركز هذا مهم
ريان وهو يضع يده علي راسه يتالم : حسناً حسناً تذكر انك في راسي لما الصراخ
الطيف : كما قلت انا ضوء اتي من العالم الخارجي واخترتك لتكون مختار الخير و لاكن هل تعلم لما انا الخير ولماذا اتيت من الاساس ؟
ريان : لا اثرت فضولي
الطيف :انظر يا ريان كان هناك نيزك او لن اقول نيزك بل كتله من الطاقة لاكنها كانت تشبه حجم النيزك لاكن ليس من حجر بل من قوه كبيره جداً اتت من تجمعات من عولم وطاقات مختلفه حتي اصبحت طاقه لا تحصي وكانت متجهه الي الارض لنشر السلام وتعطي الحظ والخير للطيبين وتجعل الاشرار يستمرون فيما يفعلون ولاكنها وقتها تضع لهم نهايه وخيمة وهذا ما ارت ولاكن في طريقنا الي كوكب الارض عند مرورنا من حزام الكويكبات تحديداً انصدمنا باحدي الصخور  واذا قسمت الي جزئين من الضوء احداهما هو انا والاخر دعني اقول انه اخي والجزء الاخر مني وكان عند انفصالنا وقفنا قليلا و الارض تحت انظارنا  ثم نظرت الي اخي وهو يري ما في الارض واعجبه ما فيها واعجبه فكرت السيطره والتملك وابتعد عن المقصد ثم قطعته من غفلته وشروده في نظره الي الارض بتلك الطريقه  ثم قلت له بعض الحماس : اخي فلنندمج مجدداًكما كنا ونرجع لمقصدنا وان لا ندع شي يوقفنا هيا
ثم قال لي : حسناً لاكن لدي فكره فالندمج قوانا من جديد كما السابق ولاكن مع هدف جديد وهو ان نسيطر علي هذه الارض انظر اليها الا تري انها تستحق.
رد الطيف بانفعال : ما الذي تقوله حتي ان كانت تستحق ليس لنا الحق في السيطره عليها بل حمايتها و اصلاحها ام انك نسيت عهدنا الذي تعاهدنا به عندما كنا نجمع هذه القوه الجباره و في النهايه تريد استغلالها في نشر السيطره والشر ، اليس كذلك ؟
قال الاخ بانفعال : نعم يا اخي هو كذلك نحن نبحث عن السلام والخير للناس وللكون اجمع و لاكن ماذا استفدنا نحن لقد رات الارض و وعيت اهميه امتلاكه.
رد الطيف : هذه انانيه هذه الطباع ليست من شيمنا اين يكن انا لن ثم لم اتفق معك انتمج  هيا اريني الان كيف سوف تسطيع استخدام قواك
رد الاخ مع ابتسامه: لا حاجه لك سافعل ما اريد سوف اخذ اي طفل سئ من سكان هذه الارض و هكذا سوف احصل علي جسم للتحكم بنصفه وهذا لاننا افترقنا ولم يعد لنا جسد للتحكم في قوانا لانقصامنا الي نصفين.
رد الطيف: حسناً اذن انتظرني عند هذا الكوكب عند اذن سوف اقضي عليك اخذ قواك و انفذ الهدف الذي اتينا من جله و وقتها سوف تكون الحرب
ثم اطلق الطيف وبكله عزم ان يجد المختار
ثم والاخ الشرير يراه يمضي قبل ان يدخل مجال الارض قال له بصوت عالي : حسناً اذهب ولاكن انتظرني فسوف اقضي عليك اسمعت سوف اقضي عليك.
وانطلق هو الاخر الي طريقه.
ثم قال ريان بدهشه عندما انتهى الطيف من قص قصته : واو هل مررت بكل هذا ولاكن كيف سوف نلقا هذا الشخص حتي نحاربه ؟
الطيف : اولاً يجب ان يكون لديك اداه لتحارب به ووقتها سوف نضرب عصفورين بحجر فتكوين السيف يحتاج الي قوه كبيره في السيطره علي الطاقه والتركيز علي تكون شكل وقوه السلاح الذي تريده والذي هو السيف
رد ريان وهو يكتب في دفتره : اذا تكوين السلاح الذي نحتاجه ، يحتاج قوه عقليه و جسديه
الطيف : ثم عليك التحكم بالسيف مع دمج القوه بالسيف وتكوين الجوهره من خلال تشكيل الطاقه والسيف علي شكل دائره ثم الدخول فيها عند تكوين الجوهره والخروجها من البوابة وعندما تختفي لان عندما تصنع البوابه تظهر عند اكتمالها ولاكن عند عدم ظهور الجوهره يصبح من الخطر دخولها لان من الممكن ان تذهب الي الوجهه الخطأ او ان تضيع بين ابعاد مختلفه
ريان : هل تسدي لي خدمه ايها الطيف
الطيف : نعم بالطبع يا ريان.
قال ريان وهو يكتب عندما ما كان يتكلم الطيف معه طول الوقت وينهي اخر كلمه ويضعه بجنبه : انظر ايها الطيف انا لا اعلم ان كنت سافوز واحيا ام سوف اموت واخسر المعركه لان كما استنتجت مما قلت ان اخيك هو الخصم مما يعني انه نصفك عند انفصالكم من بعضكما عند الاصتدام ومما يعني ايضا ان قواكما انقسمت الي النصف مما يعني انك لديك نفس القوه التي لديه مما يعني ان احتمالين الفوز متعادله لذا اذا فشلت واتيحت لك الفرص للانتقال الي مختار اخر لا تستسلم بالتقدم وايضاً اعطه هذا الكتاب قد يفيده المهم ان تعدني انك سوف تعطه لهم ، حسناً ؟
الطيف : بالتاكيد ريان انا اعدك يا ريان اني سوف اعطيه لهم واني سوف اجعلهم ابطال اقوياء جسدياً و بدنياً وانت سوف تجعلهم اقوياء نفسياً ولاكن صدقني يا ريان انك ان مت لن اجد مثلك مع اني متاكد انك سوف تفوز، ولاكن ماذا يحتوي الكتاب ؟
ريان : ايها الطيف اظن اني لست الوحيد الذي يعاني من الفضول ، اليس كذلك ايها الطيف؟
الطيف بانزعاج : لا ليس كذلك وحتي لو لم اعرف منك سوف اعرف من المختار الجديد او عندما تفوز هه
ريان : في احلامك لاني كتبت ان لا يخبرك المختار واذا فزت اول شئ سوف افعله هو حرف الكتاب وايضاً الكتاب غير قابل للفتح الا المختارين ومن فضلك عندما اخسر احفظه في هذا المكان وسوف يعرف المختار حكايته عندما يأتون الي هناك اما انت فلن تدخل من الاساس الا مره واحده وهي مره الرضعه وهمتك وقتها هو ارشاد المختار للدخول وانت تنتظر وحسب هههه
الطيف : اتقصد اني لن اعرف كل هذه الاسرار
ريان بسعاده : اجل هيا خذ الكتاب بدون تذمر
الطيف بديق : حسناً حسناً
ثم اختفي الكتاب من علي الارض ومنين استعاد الطيف نشاطه وقال : حسناً ،هيا انتقل من هنا هيا حتي تاخذ قسط من الراحه والنوم لانها سوف تكون الاخيره لان من الغد سوف يبدا الجد افهمت يا فتي
رفع ريان يده الي راسه لفعل التحيه الرسمية وقال: حاضر سيدي ، ثم ضحك ومعه الطيف وانتقل الي طريقه
انتهت المحادثه بين ريان ورشيد واطيافهم و لاكن كان رشيد ينصت فقط وهو مستلقي علي سريره ويحدق الي الفراغ حتي ان طيفه الشرير كان يشعر وهو يتكلم انه نائم من كثره الصمت وعدم السؤال او التعجب او حتي ان يجاري من يتكلم في عقله ،فقط الصمت يكسو الارجاء.

Vous avez atteint le dernier des chapitres publiés.

⏰ Dernière mise à jour : May 31 ⏰

Ajoutez cette histoire à votre Bibliothèque pour être informé des nouveaux chapitres !

Sparkle of the sun "بريق الشمس"Où les histoires vivent. Découvrez maintenant