البـارت الثالث..🐺

311 33 13
                                    

'بَـسم ألله الرحمن الرحـيم'

#صِدفة لاتُمحى

قصة حقيقة
بـقلمي أنـا الـكاتبـة نازدار الـعَلي.

*مهم..
بنات ليش هيج ماكو تفاعل.
ما طلبت منكم غير شي بسيط وهو تصوتون ع البارتات ماتعرفون هذا الشي شكد يفرحني، قدروا تعبي شوية.
________________________

                    '  نـهاية البارت السابـق '

رودينا: اهلي جبروني اتزوج دَهيـم بس اني ما اريده عفية لا تخليهم يزوجوني اله غصب تعالي اخذيني يمج گولي لزوجج واخذوني ولا تخلون الزواج يتم فدوه اروح لروحج

زهرة: سدي الأتصال واني اتصرف

سديت الأتصال ونزلت بهدوء رجعت الموبايل لمكانه ورجعت صعدت گعدت بفراشي منتظرتها، دقايق مو هواي والباب اندفر باوعت وشفت أمي هجمت عليه واستلمتني ضرب وسب وشتم بكل الأنواع وكلام يسم البدن...
     
               ________________________

أغادير: ولج يا ** يا بنت الشوارع بتالي الليل تتصلين ع بنت خالتج وتكوليلها اهلي جبروني وماريد اتزوج دَهيـم، يا *** شناقصه دَهيـم وما تردي ولج ترحين فدوه لتراب رجليه انتِ وعشرة مثلج يا ناقصة تربية، شاب جمال وأخلاق ومابي عيب والف وحده غيرج تتمنى تصير زوجتة وانتِ متعافية

دفتعها عني بصعوبة وصحت
رودينا: افهميييييي اني الي حـ اعيش ويا مو احد يغيري واني ما اريده ما اريييييد خلي يروح يخطب الالف الي يتمننى ويعوفني كاااافي

بقت تحجي وياي واني احجي بس لا حياة لمن ينادي، بالنهاية تعبت وردت بس انهي النقاش الي ديصير.

رودينا: الله كريم ماما باجر اريد اروح لبيت جدي اريد اغير جو وياهم

أغادير: عادي حبيبتي باجر نروح تدللين

نزلت أمي جوه وبقيت وحدي ابچي بحرگة گلب وخذلان، الي عرفتهه زهرة أتصلت ع أمي وگالتلها '''خالة الحگي رودينا اتصلت عليه تبچي وتناشغ تريد تفسخ الخطوبة وتجي يمي وتصيح ماريد دَهيـم'''

وأمي من سامعه كلامها متخبله شلون احجي هيج وأجت طلعت حرگة گلبها بيه، للصبح عيني ما شافت النوم صارت بـ9:00 سبحت ورتبت نفسي حتى اروح لبيت جدي، نزلت لگيت امي گاعده

أغادير: صباح الخير رودينتي سويتلج  ريوگ اكلي ونروح

رودينا: ما اريد اكل بس اخذيني

هزت راسها بقبول ورحنه لبيت جدي، وصلنه وخلصنه الوقت بالسوالف والضحك واكيد ذكروا الخطوبة وضجت، صار العصر وأمي گالت

أغادير: يلا رودينا دَهيـم حـ يجي وترحين ويا تحجزون أغراض الخطوبة روحي غسلي وجهج ع مود البنات يحطن الج مكياج

صِدفة لاتُمحىWhere stories live. Discover now