بِدِآيِّهِ

260 18 39
                                    

في غمرة الليل الساحر، حيث يلتقي ظلام السماء ببريق نجومها، تبدأ حكاية الفتاة التي لامست قلب كل من عرفها. بين ألوان الشفق وهمسات الرياح، تنطلق روايتنا في عالم يمزج بين السحر والواقع، حيث يتشابك خيوط القدر لينسج قصة لا تُنسى.

في هذا العالم الذي يختزل بين طياته أسرارًا ومغامرات، تخطو الشخصيات خطواتها بثبات نحو مصائرها المتداخلة. وسط صراعات الحب وتحديات الحياة، يتفجر السرد بأحداث مثيرة تأخذ القارئ في رحلة مليئة بالتشويق والغموض.

في قلب هذا السرد المثير، يتجلى الغموض بأبعاده المتشعبة، وتتقاطع مصائر الشخصيات كألغاز معقدة يحاول القارئ فك رموزها. مع كل صفحة يتقدم في قراءتها، يكتشف القارئ أسراراً جديدة تضفي جاذبية وسحرًا على ماضي الشخصيات وحاضرها.

في هذه الرواية الفريدة، تتناغم الكلمات لتصوغ لحظات لا تُنسى، وتتخلل المشاعر كل سطر بمهارة فنية. الشخصيات تتطور وكأنها تنبض بالحياة، والأحداث تتلاعب بعقول القراء كما تشاء.

وما يميز هذه الرواية ويجعلها محط اهتمام الجماهير هو التوازن الرائع بين الواقع والخيال، حيث يتم تركيب مشهد بأناقة فائقة يجمع بين عبق الخيال وقوة التأثير الواقعي.

بهذا يبدأ القارئ رحلته في عالم الرواية الذي يعكس روعة الخيال وجاذبية الواقع، حيث يعيش كلمة بكل وتيرة تسرد وقعًا لا يمكن نسيانه.
لهاذا كن ذكي لكي تعرف أحداث رواية، التي تستخدم لعالم آخر.
________________________________
"

في أحد حدائق برلين"
صوت ضحكات ملأت المكان فتاة صغيره ذات السبعة ربيع تركض وتلعب شعرها الاسود القصير ‘وعينها الوسيع ولونها كل الغابه الخضراء‘ولون بشرتها البيضاء .

"أيمي تعالي صغيرتي الى هنا"
لتركض أيمي الى صاحب الصوت رجل بعقده الاربعين بينما تقول
"ابي ابي انظر الى هذا "
لتفتح كفها الصغير‘ وتظهر فراشه جميله
"أنها جميله أرنبتي".
*ذكرى اخرى

في مبنى لا يسمع الا صوت بكاء أيمي .
"أبي ارجوك لا تتركني"

"لا تترك أرنبتكَ الصغيره ابي"

"انت اخبرتني انك لن تتركني أبي"

"ابي انا اكرهك"

استيقظتَ مفزوعه من الكوابس ‘او لنقل الحقيقةَ المرهِ أن والدي استغنى عني.

انأ ادعى أميليا كلوستڤر‘ ابلغى 18 من عمري.
كلوستڤر اسم عائلتي التي تبنتني بعد تركِ

بالميتم ‘انهم لطفاَ جداً أن معملتهم لي كأني ابنتهم الحقيقيهَ.

نهضتَ من فوق سريري لذهاب الى الحمام لفعل روتيني اليومي ‘والتجهز لأول يوم بالجامعه خرجتَ من الحمام وتوجهت لغرفة الملابس لأخرج ملابس

DAIGOWhere stories live. Discover now