فصل 3:الا تعلمين من هو رئيسك؟؟

200 18 5
                                    

مع رحيل العاهر فرانكو كما دعته جاس، خرجت هي ايضا فلاتزال مكتضة من الأعمال الأخرى اما عن ايدن فقد قرر ان يروي لفاليريو ماحدث لا يتوق الإنتظار لذا اتصل به يخبره مافعله فرانكو ليردف من الطرف الأخر بغضب:
"واللعنة كيف تسمحون له بالدخول اين كنت حظرتك"
حاول ان يهدئه يروي له مافعلته جاسمين تاليا ليصدر قهقهته التي رافقتها بحة التدخين ليأتيه صوته بعدها
"جاسمين ديلاكسالا حقا لا اعلم من علق مع الأخر لكن يبدو انه علق مع لعنتك"

ثم وجه كلامه لإيدن "اياك وان تدعها وحدها الى ان اعود وارسل رجالا لمراقبتها وحمايتها، غير ذلك هل استأجرت بيت؟"

: "نعم لقد اريتها مجموعة من الشقق واختارت واحدة وهي ستنتقل اليها"

: "حسنا انتبه عليها الى ان اعود، وايضا بعد ان تدفع أجار البيت اخترق حسابها البنكي وخذ كل الأموال فيه"

ايدن بصدمة:" ح حسنا!!!"

فاليريو: "لم انهي بعد اترك لها ما ستصرفه لمدة يومين وارجع النقود اليها بعد خمسة عشر يوما!"

بعدها اغلق الهاتف ليردف فاليريو:

"جاسمين فعلا احببت فعلتك تلك وخففت عقوبتك لكن لتكرهي ايامك قليلا كما وعدتك"
وايدن الذي ضل مصدوما لدقائق  يحميها من طرف ليسدد ضربة من طرف اخر لكن من سيحاسبه انه لعين ويفعل مايمليه عقله الألعن اكثر.

فحسب رأيه ان النقود هي اهم الاشياء فهي تجمع فيها منذ ان كان عمرها 17عاما والأن ستجلط بعد سحبها لكن اجمل شيى انه سيعيدها لها اجل فهم يعرفو عنها كل شيئ....

_'______'_'''''______________♡___
اما عنها فقد انتقلت الى شقتها الجديدة وهاهي ذا تنتهي من ترتيب اغراضها كل بمكانه الصحيح واشترت كل ماتحتاجه  ولينما كانت ستأخذ قسط راحة من العمل الشاق وصلتها رسالة اخرى صدمتها لكن الإختلاف انها لم تكن مجهولة بل كانت من البنك
اخذت نفسا عميقا تضحك بهستيرية وتكو قبضتها مردفة
"فلتكن من تكن لكنك ستدفع الثمن فقط لأجدك"
هاااا ربما لو كانت امرأة اخرى لبكت لأنه ليس مبلغا قليلا ابدا لكنها انخت ضحكها وتوجهت الى حاسوبها عازمة ان تحقق اكثر  مما كسبته منذ تسع سنين في العمل اونلاين..


وهو قد قرر ترك اعماله هنا يعود لإيطاليا فقد طفح الكيل من فرانكو  وايضا هناك شقراء لعينة هناك يجب ان يهتم بها ويحميها بنفسه كما قرر

لكن قبل ان يخرج استوقفته ساندرا قائلة

"فاليريو حبيبي اين انت ذاهب"

"امي الغالية اانا لدي مهمة الأن لذا سأعود الى ايطاليا"

ابتسمت تقترب منه اكثر هامسة

"وماهذا الشيئ المهم الذي لا يتأجل فأنت بيدك ان تفعل ما تريد"

" حبيبتي لنقول ان زوجة ابنك المستقبلية في خطر ويجب علي حمايتها!!!!!!! "
اتاها صوته بينما يقبل جبينها ويربت على ضهرها بحنان عهدته منه
وهي التي توسعت عيونها تردف 

Hell female Donde viven las historias. Descúbrelo ahora