مـقتطــُـف ٱࢦثۛـعبُــٱنِ 🦈ََََََ

1.8K 132 300
                                    

مـقتطـف آلثعبـــُـآن
#- روآية جديـدة وآقعـية بقلمـي أنآ 🦈
- ألســــُم الأســــود

➴➵➶➴➵➶➴➵➶

╰━─≪✠≫─━╯

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.

╰━─≪✠≫─━╯

-ثعبـُـآن آلقبضـآن مـسِـرة آلشـيطـآن
لآئحـــُـة آلآروآح ، وسـفينة آلأســـتُرآح

◤━───━ ◆ ━───━◥

ثعبـان آلمـقتطـف

دقائق قاحلـة وقلعت السفينة أبتسمت لدرجة بيـنن أسناني انتعشت روح روحي من نسيم الهواء اليهب وية الرياح باتجاهي

شعـري يطير وية الهواء القوي
وفستاني الأسود ايهب وية مزيج التموجات
عطري ايفوح وية النسمة المريحة

أخذت نفس وكمت اتوازن بمشيتي حتى لا أسقط ما اهتميت للعالم ولا اهتميــت الأنضار القبطان الجاحذة والمتنرفزة ألي اتابع أدق حركاتي

كملت خطواتي واتقدمت وكفت أمام البحر اتمعــن التموجات وأسمع صوت الرعد الخفيف وألاحـض الغيوم السوداء ضحكت خفيف وهمست بيني وبين نفسي ...

هـوس:- أمبينا العاصفة قادمة والغيوم معتمهـا حالك الأسوداد "

ميلت نفسي وغمضت اعيوني مرتاحة بلمنضر وما أريد أي أحد ايفززني من راحتي ويقطع علية المتعة بس هم ما يرتاحون اتقربت مني وخزرنني

أبتسمت مستفزتها واخذت نضرة على اطلالتهــا جانت لابسة فستان أحمر قصير يــوصل للفخـذ أمبينات افخاذها والفتحة واصلة الحــد خصرهـا

هـوس :- أوهـا قسور أوهـا

كملت خزرتها وعقدة حاجبها كل ما ألها تنعقد أكثر وأكثر دلالة على الغضب البطيء

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Jun 01 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

ألسُـم الأسود Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt