بَســم الله الرحمـَن الرحـِيمروايه: سـَهم المنايــَــا
بقلمي: شَهد خالـِد
التصويت من خلال الضغط على النجمه 𖤐
تعليق مِن أيدكُم الحَلوة بين كُل فقرة🫂🪄
بعَد بيّة حِزن
ينكِتب ما ينشَاف
حِزن مّحد شَافة
حِزن شفَاف
وتِعب مسِتوطن بروَحي
متلفِلف علّي الفَاف
حِزن مثَل الله
ما ينشِافالسلام عليكم راح نبدأ روايه سهم المنايا
قصه كُلش حلوه أني مداأمدح بيها لأن روايتي لا والله بس أني حابتها كَقارئه، راح البارت الأول تشوفوة مُمل لكن أرجو منكُم أن تمهلُ الروايه حقها 📍😔🎀• ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ •
في طياتً للأنس، كانت هـُناك فـَتاة، تحب الدفءٍ
والطمأنينة، والسكينةً، واللطف، والحنان، فـَـ كانت
تجلس مع أحـن شخصين على قلبها..بـ غرفه تُزين بيها أجمل الـ سقوف، وأجمل الـ الأثاث
وكان الجو مطرٌ، ورعدٌ، فـَكانت بين ذراعي الام الحنونه
التي كانت تحاول تدفءهم ةتعطهم السكينة بـ لطفًوبالجانب الاخر أختها الصغيرة، التي كانت تُصغىها بسنه ونصفَ
:: ماميتي أحجيلنه قصه؟
ضحكت الام بـ فرح وأستغراب وجاوبتها
:-حبيبتي يعني كبرتي وبعدج تحبين القصص؟!:- يمامي يله فدوة أني هم أريد
ضحكت، وباستنه بـ لهفه، عدلت كعدتها وكالت
:: كانت أكو عائله راحو رحله بريه..
قاطعتها من سألتها
:: يعني وين بـ الــبر؟!ضحكت وباستني براسي وكالت
:: يعني بالـ صحراءهزيت راسي بـ أي، وكملت
:: وأثناء ما وصلو وصار وقت وجبه الغداء وهما ياكلون
صار شي وأنصدمو من ألي صار...حجيت بـ لهفه وخوف عليهم
::هجمم عليهم أسدددد مووو !!!:: هههههه لا كان طفل تسلل عليهم بـ هدوء كان عمرو 6سنوات ، لكن الي صدمهم
أكثر كعد وصار ياكل بـ شراسه ولهفه وكأنه صار
زمان ماماكل، تفاجأو !! وصارت الاسئله تتكرر
أنت تقرأ
سهم المنايا
General Fictionونشهد حياة القصور العالية، وما فيها من إسراف ٍ وترف ٍ ، وشهوات ٍ وغوايات ومؤامرات، وكيف تكون، لكن شهدت على نفسي الاحزان، والهم، أتعذب كـُل يوم من يهتم؟ لا أحد فأنا لنفسي العزه والقوة، والصفاء كـُنت لنفسي مصدر ألهامي لكـُل صباح، قوة، سـَند، ذكاء، دهاء