-و أُواسي قلبي بالصّبر الصّبرِ ،، و كأنّني ببعدك اختبر اصطباري..!
و كأنّك قد كنتِ يوماً شمسي،، ف غبتِ، أيكتمل بدونك نهاري؟..
و الخدانِ الزّاهيانِ ،، ما الذي يمنعني من ذكرك عند أزهاري؟..
أسكرتِ عقلي بجمالك، و بسلام عينيكِ فقط لو كنتِ بخمارِ!..
أراكِ و أراكِ و الخصر دواء السّقام،، و الحبّ فيكِ بدمي جاري..!
إنّي متيّمٌ بكِ و بحبّكِ و بكلّ ما يتعلّق بكِ و بجبين الشّقارِ..!
لو سَردت تفاصيلك لأعمى لقال إنّي مجنون و لو كان جاري..!
أريد أَن أُحبّك لكنّك ترمين بتجاهلك و عنادك قلبي بالجمارِ ..!
أغار عليكِ من قبلةٍ عابرة،، و من حضن غفلةٍ بقلبي يشعل ناري..!
***************************
*عند حاجتي إلى التّركيز ، أُريد أَن أُخرجك من عقلي و من القلب و الوريد ، و أضعك لحظةً بجيبي ، لكن هذا لا يمنع أَن أتفقّدك و أخرجك منه ، لترجِعَ لي دفق الوريد!