١

81 2 0
                                    

-و أُواسي قلبي بالصّبر الصّبرِ ،، و كأنّني ببعدك اختبر اصطباري..!

و كأنّك قد كنتِ يوماً شمسي،، ف غبتِ، أيكتمل بدونك نهاري؟..

و الخدانِ الزّاهيانِ ،، ما الذي يمنعني من ذكرك عند أزهاري؟..

أسكرتِ عقلي بجمالك، و بسلام عينيكِ فقط لو كنتِ بخمارِ!..

أراكِ و أراكِ و الخصر دواء السّقام،، و الحبّ فيكِ بدمي جاري..!

إنّي متيّمٌ بكِ و بحبّكِ و بكلّ ما يتعلّق بكِ و بجبين الشّقارِ..!

لو سَردت تفاصيلك لأعمى لقال إنّي مجنون و لو كان جاري..!

أريد أَن أُحبّك لكنّك ترمين بتجاهلك و عنادك قلبي بالجمارِ ..!

أغار عليكِ من قبلةٍ عابرة،، و من حضن غفلةٍ بقلبي يشعل ناري..!

***************************

*عند حاجتي إلى التّركيز ، أُريد أَن أُخرجك من عقلي و من القلب و الوريد ، و أضعك لحظةً بجيبي ، لكن هذا لا يمنع أَن أتفقّدك و أخرجك منه ، لترجِعَ لي دفق الوريد!

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Jan 15, 2017 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

اكتفاءWhere stories live. Discover now