البَارْت الّاولْ(1)

318 15 10
                                    

يوم مشمس وجميل وهو آخر يوم للعام الدراسي وهو يوم رأع بالنسبه للاطفال
كانو فرحين يمرحون ويلهون عند التلفاز وهم في غيب عن الذي سوف يحصل بعد قليل
وصل الاب الى المنزل وكان مزاجه سئ وهو لم يدخل للمنزل لأكثر من شهر وكان غاضب من الام لسبب مجهول عندها دخل للمنزل التفوا أطفاله
حوله
جاهلين غضبه وهم يصرخون ويمرحون الانتهاء
الدراسه وقال الاب لهم
"بسرعه تجهزو سوف نخرج الى مكان ماء اخبرو امكم " ذهبت إحدى الفتيات إلى غرفة امها لتخبرها
انهم سوف يذهبون الام كانت متعبة جداً لذالك لم تسمعها
-تسريع احداث-
ذهبوا ليركبو السياره وبداء الاب بالقيادة
لاحضت إحدى الفتيات أن الطريق غريب فسألت الاب
"ابي إلى أين سوف نذهب"
"نحن في طرق سفر "
نزلت هاذه الكلمه على قلبها كساعقه عندها اخذت هاتفها الصغير وارسلت لامها ان الاب سوف يسافر بهم
كانت تتنفس بصعوبه
قالت ل اختها توأمها الشخص الذي يواسيها
"انا خائفه"
"لا عليك سوف نكون بخير نحن في العاشره من عمرنا اصبحنى كبيرتان لاكن انا خائفه على اختينا انهم صغار "
عندها اتصلت الام على الاب
"اعد الفتيات .... بسرعه "
"اصمتي انتي لايوجد لك الاحقيه في التكلم "
وأقفل الخط بقيت تتصل به كثيراً وهو لا يرد ويقفل الخط عندها اتصل احد الرجال كان صديقه لاكن الان اصبح عدوه
"يا رجل اعد الفتيات لا تتصرف بطريقه غبيه... سوف تندم "
"انت اصمت سأذهب الاتفاهم مع رجل في المنزل (يقصد الام)"
وأقفل الخط
اتصل الرجل الذي كان يكلم الاب بسرعه على الام واخبرها أنه قادم إليها وأنه سيتهور فل تهرب هي وطفلتها
*الام*
اخذت حقيبتها وابنتها الصغيره وهي بالكاد تتنفس وكان الخوف يستولي عليها بالكامل
عندما كانت ستصعد لدور الثالث لاهل زوجها
أتى زوجها وكان يحمل في يده *سلاح* وترك الفتيات في السيار يبوكن خائفات على امهم
أخذ الاب السلاح ووجهه على الام عندها أتى اخويه وأبوه و حاولو أن يردوه إلى أن تهرب وبالفعل هربيت ب نجاح
ذهبوا الاعمام إلى سيارة الاب وأخرجوا الفتيات
كانت حالتهم يرثى لها حتى إن الصغيره التي في الرابعه من عمرها سقطت على الأرض من البكاء
أتى الاب ونطق
"أريانا سولي يارا جوانا"
"نعم"
ردو الفتيات على منادة أباهم لهم
كان الخوف هو المستولي على الوضع
الفتيات كانو يتعلثمون في كلماتهم ولا يستطيعون ترتيبها
تحدثت إحدى التوأمتان
"ابي اين امي ؟"
"في الاعلى إذهبو إليها"
انطلقو الفتيات آلامهم وعندما رأوها ارتمو في أحضانها يبكون كانو قلقين على من رباهم تعب عليهم من لم ينم ليالي عديده لمرضهم لبكائهم لخوفا على فقدانهم يوم
اتت ام زوجها
"اعتبري البيت بيتك "
-تسريع الأحداث-
*بعد اسبوع *
نادا الجد على الفتيات إلى أحد غرف الجلوس
ذهبوا كان من ذهب اكبر ثلاث اثنتان في العاشره (أريانا و سولي هم توأم)و أخرى في السابعه من عمرها(يارا)
دخلو إلى الغرفه وجلسو بدء في الحديث الجد
"اوووو انتو جميلات لقد كبرتو"
تحدث العم
"إن والدتكم سوف تسافر لشهر وانتو سوف تبقون معنى وبعدها سوف تذهبون الاحد القرى"
الاب
"سوف نذهب الى المول ونذهب للملاهي ونشتري لكم الالعاب "
سولي
"إربد أن أذهب للحمام( كانت تتهرب لا تريد أن تبقى معهم الان اتها شعور أنه لن يكون هاذا جيد)"
وذهبت ولم تعد أمر الاب أريانا أن تذهب وراءها لكن لم تعد هي أيضاً وبعدها خرجوا وتوجهوا للام وقالو
"حضري حقيبتك سوف تذهبين مع اخوك "
الام
"انا لن اذهب من دون الفتيات"
الجد
"لقد وافقوا أن يبقوا معنا"
أريانا
"لن ابقى هنى ثانيه وحده انا حتى لم أوافق سوف اذهب مع امي رضيتم ام لا"
كان الجميع مندهش من كلامها لأنه ليس كلام طفله 
الجد
"إياتها العينه ماذا قلتي للفتيات لقد وافقوا على البقاء لاكن انتي سيطرتي على عقلهم إياتها المشعوذه"
"انا لم أقل لهم شئ لكن انا لن اغير كلمتي الفتيات سوف يأتون معي "
-بعد اسبوع -
جهز لهم خالهم تذاكر سفر لكوريا من دون علم الاب او إي احد آخر غيرهم وبعد يومان سافرو
كان يريد الخال أن تستقر حالة أخته وبانتها ولأن كوريا اخر فكرة ستخطر ببال الاب
كانت لام خائفه من أن يكتشف أمرهم لاكن
كان يواسيها اخوها ويهدأ من روعها وحان وقت دخولهم لطائره
.........
..
..
..
..
..
..
..
..
..
..
{اول خطوه الإقافهم عن التصرف كسادة
هي التوقف عن التصرف ك عبيد }
..
..
..
..
..
..
..
____________________________________
اول شئ هاذي الروايه مقتبسه من قصه حقيقيه
والقصة جداً مشوقه لاكن لا تحكمون من البدايه
اتمنى ان اول بارت اعجبكم وش توقعاتكم للبارت
الجاي .
اتمنى انكم تتفاعلون وهاذاشئ يسعدني ويشجعني اني انزل اكثر 😊
٦٧٢كلمه .

ما دققت على الاملاء...

'عنْدما أبتَسمتْ الّحَياة...'❄️❄️ حيث تعيش القصص. اكتشف الآن