السلام عليكم ورحمة الله ...
مقدمه من الروايه؛
منذ أن أنتهيت من كتآآبة روايتي الأولى ...
كنت أحتاج للقليل فقط من كأس الأرتياح
مذاب له قطعتين من سكر الحيـاه ...
فالكتآبه عمل صعب ..
نعمل به على تحويل القلم
لواقع نلامس به مم يدور في فلك مجتماعاتنا.
تلك التي يحاول البعض أخفاء
مايختلج صدورهم المتهالكه لنهلك بعدهم وندور في فلك الامعقول ...
ثم أذا بالذاكرة تخونني
وتمطرني بأفكار محنونة ...
لأبحث في لحظاتي المهزومة عن روايتي في أدراج مقفله ...
تلك التي سأقاوم بها مطر الذاكرة ...
أنحنيت وفتحت مخزون الذكريات فأذآ بالماضي يتبعثر أمام عيني مجموعة صور ...
فأبتلع مرارة الشوق لأيام مضت ...
أحتضنت دفتري الأول من مملكة أفكاري .
لأشرع به ألى نافذة ماضي الجامعة ...
رائحة الكابتشينو وأنا أخرج من الكافتيريآ المواجهه لمبنى الأدريات
تفوح من الأوراق .. والتي أراهابين أصابع أعز صديقاي وهي تتصفحها على عجل تريد
أن تقرأ مم اكملته من أوراق لهذه الروايه ...
أسمع صوت أمي أيضا تبتسم في ناحية مامن ذاكرتي حين تراني أضيع لحظات بالجلوس بقربها
لأكتب وأكتب ... ولا تزيدني ألا حماسا بسؤآلها المعتاد ( أنتي متى بتخلصين من هالروايه ..
دراستس أهم ولا تهملينها أشووف ...)
لم تكن تعلم أمي أي لذة باذخة تختلجني في تلك الساعات التي أقضيها
مع قلم وورقه ....!
ذلك القلم الذي لايعرف معنى للزيف ... يلامس صفحة مقتولة من طفلة الفرح ...
يلبي نداء أفكاري ليهرع بسرعه ويستقر
بين أصبعين ... مستعداً دوماً لخوض نضالا شرس مع أوراق بيضاء..
نحن الكتاب حريصون دوما على ملاحقة دخان الكلمات في أي بقعه كانت ...
نجد بها متعة الصمت حين تجتمع الأحرف في أذهاننآ ونعرضها في مساحة شاسعه
نمتلكها نحن فقط ... نعرض بها مانريد ... نداوي بها مانريد ... نبعثر بها حجية ملهمه
ثم بالعبث نفسه نحاول فك الرموز ...
ننتقل من عوالم قلوبنا المسرحية أكبر ... ونظهر بها شخصيات من العدم ...
ونجلس بالقرب من المسرح نرسم في منعطفات قويه حواراً راجيدي وآخر كوميدي ...
هكذا نحن يآأمي .. نبدأ بسآآعه عآنقت بزوغ الشمس بين كفوف أحلامنا وننتهي وأذا
بالدقائق والساعات تهرب منها كلمح البرق في سماء شرودنا في عالم أفكارنا..
بل في أنغماسنا في مسار خاص نخلده لأنفسنا..
نراقب الساعاآت بدهشه ..
نتسائل
كيف قضينا كل تلك الساعات ونحن لم نشعر بها تنسحب وآآحدة تلو الأخرى ...!!!
هي الكتابة فقط ي امي .. من أعشقها حتى الثماله ...
يآآنبضاً يسري في دمي ...
لكــ ي أمي ولصديقاتي ...
ولكل من يتابعني الأن ...
ها اناآ أقدم لكم روآىيتي بعنوان
( رغـم العـوذال وتبقى لي وافــي..
للكآآتبه khawawter.. ^ ^) ...
،؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
القصة واقعية تحكي عن اسرة زوج وزوجته وطفلتهما وتدعى " لين" تعرضوا لحادث مروري على طريقهم للدمام فيتوفى الاب وتتوفي الام وتعيش الطفلة التى تاهت في البر لتجدها إمرأة بدوية وتدعى " منيره " وتشفق على الطفلة وتقوم بتربيتها وتفقد اسرة لين الامل في العثور على الطفلة وتمر السنوات تكبرر بطلتناا وتواجهه المصاعب اللي تمر لهااا..
ورراااح تعرفون المزيذ من خلال قراءتها.
طبعاً بالبدايهه : ابطاال قصتنااا (وافـــي &ليــــن )
"وافــي" بالجامعه تأخر ما دخل الجامعه بدري لان جامعه الدماام ماقبلته وبعد 5 سنين قدم بجامعه بالرياض وصار يسسافر عن اهلهه ويزورهم بالشهر ممره او مرتين وبعض الاحييان يطول يغيب شهور طويله.. والحين اخر له سنه بالجامعهه ..
(وااافي و لين يحبووون بعض منهم صصغار )
"ليــن " ، حكاية فتاة.من عائله معرووفه ،غنيه،فخمه " أراد لها القدر أن تتوه في الصحراء، بعد وفاة عائلتها إثر حادث مروري، لتعثر علينا امرأة كبيرة في السن"منيرره "، بالقرب من موقع الحادثة، فتتخذها ابنة لها، وتربيها، وتكبر، ويكبر السر معها....
(التفاصيل بالبارتات القادمه)
ـــــــــ»
ممااحل للي تنقلهاا بدوون ذكر الاسم
"khawater_78"
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
ابي دعمم عششان اكمل😻💛💛
