يونمى : سيهوووووون اين انت
سيهون : اريد ان اعرف لما كل هذا الصراخ و اللعنة انا هنا بجانبك
يونمى و هى تقوم بلكزه من كتفه : حقير
سيهون : الهذا ناديتنى
يونمى : لا طباعا المدير يريدونا فى المكتب و حالا و إلا تعرف ما سيحصل ان تاخرنا اكثر من هكذا
سيهون و هو يهرول اتجاه المكتب : فلتلحقى ايتها الصغيرة
حقير اردفت يونمى بعد ان لحقت به
داخل مكتب المدير
ذلك الرجل ذو هيئة المخيف يجلس ببروده المعتاد و ينظر لهم يجلس امامه شاب يشبهه بدرجة كبير
السيد كيم : يونمى سيهون هذا ابنى تاهيونغ
يونمى و سيهون بانحناء : مرحبا سيدى
السيد كيم : يونمى انتى ستكونى حارسته الشخصية
نظر تاهيونغ بتعجب و اردف بغضب : هل تمزح انا كيم تاهيونغ تحمنى فتاة
السيد كيم : انها اقوى منك باضعاف الاضعاف انا لا افعل شى خطا و لا تناقشنى
و انت سيهون ستكون السائق الخاص به و بنفس الوقت ايضا حارسه ستقوم بمساعدتى يونمى
يونمى ببرود و جدية : عفوا سيدى انت تعلم اننا نملك الكثير من الاعداء و بالاخص انا فسيد تاهيونغ سيكون بخطر
سيد كيم : معكى حق و لكن انتى و سهيون هنا لتحمونه
سيهون و يونمى : امرك سيدى
بعد مدة و تحديدا فى مقر الرئيسى لشركة كيم :
تاهيونغ : اذا انتى ستكونى معى بكل مكان و ستعيشنا معى بنفس البيت
يونمى بجدية : اجل سيدى
تاهيونغ : اممم حسنا ، و لكن لن تبقى معى بنفس المكتب طباعا بنبرة سخرية
يونمى متجاهلة كلامه : انا امام المكتب ان احتجت شى فلتنادينى
خرجت يونمى من المكتب و قامت بغلق الباب بهدوء
تاهيونغ : رائعة اظن اننى اعجبت بها
الساعة العاشرة و نصف مساء
خرجت تاهيونغ بارهاق القاء نظرة على يونمى و اردف
تاهيونغ : هل بقيت واقفة كل تلك المدة
يونمى ببتسامة : اجل سيدى هذا عملى و الان تفضل الى السيارة اردفت يونمى و هى تشير بيدها للامام .
فى سيارة :
يونمى و سيهون فى امام
و تايهيونغ فى الخلف
من كثرة التعب نام تاهيونغ و بعد معاناة استيقظ على صوت يونمى
تاهيونغ : حسنا استيقظت اردف بتلك العبارة و هو يفتح باب بيته ووراءه يونمى
الى الان انتهت البارت الاول
كان اسم الرواية مثيرة قلبى ( جونغكوك ).
غيرتها لحارستى الشخصية 🍺
وداعا للبارت القادمة ✋
الكاتبة : تقوى سقة
