ترا انا مبتدئه بتمنى تعجبكم الروايه

367 24 9
                                    


           روايه (كأس الجمجمة)

   كانت هناك قرية في مدينة من المدن التي

   كانت تحتفل في كل ليلة من ليالي  اكتمال 
   القمر

  وكانوا يعتقدون ان كل شخص ولد في هذا

   اليوم  له مستقبل باهر.

   وفي هذه المدينة كان هناك عائلة
        تعيش

    في بيت صغير ابوابه خشبيه ليس له الا

       نافذه واحده داخل المنزل

        وهذه العائله تتالف من

اب وأم و لم يزقا بطفل… حتى مضى على

زواجهما اعوام كثيره.

وفي شهر من الشهور حملت هذه الام بطفلها
      الاول

وكانو سعيدين سعاده ليس لها مثيل.

وبدأو بصنع السرير وحياكه الملابس وشراء

   كل ما يحتاج اليه المولود.

حتى جاء اليوم المنتظر وهوه يوم ولادة  هذا الطفل

(توقعو معي في اي يوم تعتقدون انه ولد)
      لقد ولد في ليله اكتمال القمر

فجاء كل من يقطن في القريه لكي يباركو لهم

بمولودهم الذي طال انتظاروهم له

وكان ناصع البياض كبياض الثلج  وشعره

       اسود سواد الليل وعيناه

          زرقاوان زرقه السماء

       فجميع من كان هناك ذهل به

          وكانوا والديه سعيدان

       فقالت الام: ماذا نسمي ولدنا؟

     رد الاب وهوه في حيره من امره لا اعلم
        
         ماذا نسميه؟!!

      حتى توالت الايام واصبح عمر هذا الفتى

      اسبوعان ولم يجدا له اسم حتى الان

     ففكرت الام وقالت: ما رأيك باسم
    اليكساندر!
    فأيد الاب هذا الاسم ثم بدأ يخاطب ولده
      
     ويقول: عزيزي اليكساندر متى سوف تكبر

    حتى تجري في جميع انحاء المنزل

                 
_-_-_-_-_-_-_-تسرعه احداث_-_-_-_-_-_-_-

        وتوالت الايام والشهور والسنين

       وبلغ من العمر خمسه عشر عاماً

          اصبح يساعد اباه في كل يوم

     وكان والده يعمل نجار للخشب ولكن كانت

      طموح  اليكساندر اكبر من ذللك بكثير

    فكان يطمح ان يسافر إلى لوس أنجلوس

         حتى يصبح رجل اعمال كبير

وكان يحلم بالمغامرات فهو يحب المغامرة

فققرت عائلة الكسندر ان تذهب في نزهه

وهم في طريقهم وجدو جبلا اخضر اللون

  وكان الجبل ضخم ومرتفع جدا

وكان بجانبه شلال تتدفق منه الماء العزبه

والمروج الخضراء من حولها تشد الناظرين

إليها

فقالت الام: ماشاء الله انظر ياولدي ما رأيك

أن نجلس هنا

فوافق اليكساندر و لكنه كان يفكر باشياء اخرى                  

كان يفكر في ان يتسلق الجبل الى ان يصل

الى القمه فبدأ بالتسلق واستغرق ألامر

ساعتين  فعندما وصل وجد كاس تحت

التراب فبدأ يزيل عنها التراب حتى وجدها

من الذهب الخالص وكانت الكأس على شكل

جمجمة

فاحضرها معه وهم بالنزول وهوه يفكر في

ان يريها لوالديه ام لا

فعندما وصل كانو والديه قد انتهو من الشواء

وعند انتهائهم من الاكل ارادو العوده الى
المنزل

  وبدأ اليكسندر يبحث في الكتب عن شيئ
     
     يدل على هذه الكأس حتى

   وجد  نبؤه تدل على هذا الكاس

                 وقد كتب.:

        ان من يجد هذا الكأس

     لن يستطيع التخلص من حتى يتم

     الانتهاء من تنفيذ الشروط فلم يصدق

   الكسندر ما كتب واراد رميه في مكان

        بعيد لكي يتخلص منه
   
      فرماه في مكان بعيد جدا

  وعندما رجع الى المنزل وجده داخل الحقيبة

    وعندها بداء يشعر بشيئ من الخوف

     وبدأ يفكر والخوف يعتلي

        تقسيمات وجهه

    ماذا افعل؟ كيف اتخلص منه؟ 

   ليته لم يتملكني الفضول؟ اههههه

   بتمنى تعجبكم والتكمله بنزلا بعدين

   بتمنى تعذروني اذا كان في اخطاء

كأس الجمجمة (مكتمله) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن