البدايات اللامنتهية تأكلني فكفى

13 2 0
                                    

ايمكنك تصور هذا ،لقد اقسمنا على ان البعد لن ياخذنا كما اخذ الجميع ..والان ماذا ..ان كنت تعلمت شيئا في الفترة الماضية هو ان جميع السيناريوهات الرهيبة  التي لا نتمنى وجودها تحتل عوالمنا الى ان تصبح الواقع المرعب تصرف شرير كالفرائس الخائفة تهلع ،هل هذا صحيح ..انت سعيد؟                                                                             غير صحيح لقد كنت سيئا ارجوك لاتختفي هكذا ةالحقيقة شبه مكتشفة هه انت لا تحب المعاملة كذنب ارى هذا اذا لاتعاملني كجرح لاتخفني لا انا ولا حبي يمكنني التفكير بشيئ واحد الان في المرة الاولى التي ضعت بها لم اجد نفسي بعدها كان ادائي سيئا من المرة الاولى ..بينما كنت ساحرا للغاية                                                                  لا اريد للايام ان تنتهي في الواقع ومذ ان لاشيئ هنا يستحق الالتفات اليه لا اريد امضاء اي يوم اخر انا وحيد،والوحدة امر مقيت .. تستنزفني وصعب علي الالتفات وتغيير المسار كليا كما انه لن يمحوا الماضي وعلي الاعتناء بكل شيء صغير في مشاكلي اتعلم حجم الضياع الان ، انا منزعج للغاية لربما لا انا مشغول للغاية لا استطيع سماع صراخ الجميع في الخارج  ان تظطر لسحق كرامتك ..                     كان يحبني ... كان يحب الاغاني على الرغم من انها لاتناسب "ستايله الشخصي" فقط لان الMODELتشبهني او فقط لان المغني يلفظ حرف الراء كما الفظه انا عندما اتوتر ...فسرعانما يبدا بحب الغنية والمغني و الMV والشركة المنتجة وحتى الراعي الرسمي ..هكذا اعشقه وتسكت لغات الحب هنا .  عزيزي ابتسم لا حب بعدنا                                                                                               مابها الاحلام التي تحوي على القليل منك لم هي هكذا جميلة للغاية خيالية للغاية ةتعلم اني لااحبذ الخيال فانا اريدك واقعا لي .. عزيزي وان استطعت ان تعيد الكرة انت لن تستطيع ان تجعله افضل انت سيئ جدا في الحب ..كم هذا مؤسف ..                                        يرسل لي رسالة ليخبرني ان البطة الصغيرة لا تبتعد عن المنزل ..حقا انت تباغتني في احلك الاوقات رغم هذا انت محق هذه البطة الحمقاء لاتبتعد كثيرا اذ سرعانما تعود فمنذ اللحظة الاولى انت قمت بربطها بحبل احمر سحري تسحبها متى تريد فتعود اليك كلما ابتعدت ..ببطئ كبير ودهاء انت تلعب اللعبة بحبكة بالغة                      لم اعد اعلم مالذي يحصل انا ادع الامور تسير لوحدها

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Oct 19, 2019 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

لأن ملهمي لا تليق به العناوين Where stories live. Discover now