مُقدمة

281 29 11
                                    

بينما كـان يَقف زيـن بسمته تكـاد تَشق وَجهه، عَينيه اللامعة بشدة تحت تأثير أشعة الشمس، حركات يَديه العشوائية مع شفتيه التي تُخرج قهقهات نَعيمية في بعض الأحيان، يتحدث مع أصدقائه، عَن أن كَـم زوجته المـستقبلية وَديعة وجميلة لكنه يتفاجئ بالباب يُفتح وأخته تقترب منه هامسة.

«زيـن النجدة العروس لَيست هُنا! »

البَحث عَن عَروس يَوم الزفاف √Where stories live. Discover now