كان هناك فتاة تدعى سيفدا عمرها 19عشر سنه سيفدا جميله وهي غير محجبه سافره رشيقه شعرها وسط ناعم اشقر عيناها green بيضاء. تحب ان تلبس كما يحلو لها ..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
صوره سيفدا...
كانت طالبه جامعه مرحله ثانيا قسم التصوير كانت تحب التصور وكان حلمها ان يكون لديها مكان عمل لكي تحقق ماوعدت نفسها بان تحقق احلامها وكانت تعيش في بيت صغير كانت تعيش لوحدها لان والديها في يوم من الايام توفيا كانت تتوقع انهو كابوس ولكن مع الاسف حقيقه حاولت ان تبتعد عن بيتها الصغير وعن كل شي يذكرهة بوالديها لانها كانوا لها السند والقوه عندما توفيا فقدت كل شي ولكن حاولت ان لا تتذكرهم لتستعيد قوتها. قررت ان تسافر. ولكن لم يحين الوقت لكن عندما اتت الفرصه لتسافر بعيدا... سافرت الى تركيا 🇹🇷 (الاسطنبول) بعيده عن كل ما يزعجها وتركت كل شي ورائها لكي تنسى.! وعاشت في بيت صغير مثل بيتها القديم ولاكن مختلف لانها كانت تملك بعض النقود وفي اليوم الثاني من جلوسها في بيتها حاولت ان تعثر على عمل لكي تنشغل به ولكي تنسى اسرع ما يمكن. ذهبت وقابلت كل مافي الاسطنبول ولكن لم يقبلها احد. رجعت الى بيتها منحنيه تبكي لان لم يقبلون بها لكن مسحت دموعها وقررت ان تحاول.. وفي اليوم الثالث ذهبت ولكن لم تجد. قررت ان تكمل دراستها وتعمل لكي تسند نفسها بنفسها. وفي اليوم الرابع قررت ان لا تعود الى البيت ان لم تجد عمل فذهبت ووجدت عمل التصوير كانت قد تحقق اول جزء من حلمها عمل تصوير في. مكان يدعى(التصوير الحر) احبت هذا العمل كثير ... وعندما ذهبت الى البيت ليلا وهي فرحه وكثيرت الدعاء فه اكلت ونامت وهي مطمئنه وفي الصباح فطرت ولبست احلا الملابس وذهبت وصلت مكان التي سوف تعمل فيه والبتسامه لا تفارقهة دخلت فرئت المكان عباره عن صور من انحاء العالم فتفجئت واندهشت.. مشت الى غرفه المدير لتقابله وتشكره لتقبلها في العمل.. طرقت الباب. المدير : من سيفدا : انا دخلت سيفدا وهي مبتسمه فوجدت المدير جالس سيفدا : مرحبا ايها المدير انا التي جاءت من اجل العمل.... المدير : ما اسمك سيفدا : سيفدا اسمي المدير : اهلا وسهلا بكي في (التصوير الحر) سيفدا : شكرا لك المدير : ماهو عمرك. وماذا تدرسين سيفدا : عمري 19 سنه ادرس كليه التصوير اكادميه مرحله ثانيه. المدير : جميل ولهذا انتي دخلتي في مشروعي سيفدا : اجل المدير : هل رئيتي مكتبكي...؟ سيفدا : كلا. المدير : اذهبي والقي نضره عليه ان كان ينقصكي شي انا هنا. تمام سيفدا : شكرا لك المدير : ترين في الغرفه كاميرا التصوير اصبحت لك لكي تعملي بها. سيفدا : حقا 😀😀 شكرا لك ( وهي تهمس في داخلها قائله... واخيرا تحقق جزء ثاني من حلمي ) شكرا لك مره ثانيه. الى القاء. المدير : تفضلي. خرجت سيفدا من غرفه المدير وهي مبتسمه وهي تشكر الله لانها اصبحت سعيده ذهبت الى المكتب ورائت الكاميره التصوير فرحت اخذتها وذهبت للخارج لكي تلتقط بعص الصور لمشروعها(التصوير الحر) وهي حره في تصويرها لانهو تصوير حر فرحت كثيرا.. رن هاتفها فجأبت مرحبا قال لها انا المدير فجأبت مرحبا ايها المدير انا خرجت الان. قال لها ارجعي الى الشركه اريدكي ابموضوع. قالت حسناً. فرجعت الى الشركه فذهبت الى غرفه المدير. طرقت الباب قال من قالت انا المدير : اريد ان اكلمكي في موضوع سيفدا : نعم ماهو الموضوع المدير : سوف نعطيك سياره 🚗 لكي تذهبي بها لكل مكان ولكي لا تتعبي سيفدا : حقا. شكرا لك وعلى اهتمامك بالذين وضفتهم شكرا حقا شكرا المدير : لاشكر على واجب ذهبت سيفدا في الساره وهي فرحه ولاتصدق ماحدث. سارت على كلام المدير عده اشهر واصبحت تثق فيه ثقه عمياء لو ادخلها الظلام فوثقت به. ولكن هي لا تعلم سوف يأتي يوم سوف تخسر كل شي مرت اشهر على هذا الوضع وهو يهديها اشياء وهو غامض لدرجه ان يوقعها ولا تصدق. اصبحت مصوره مشهوره الكل يمدح بها بفضله ولكن يوم من الايام مثل ماتكلمت معكم ان سوف يأتي يوم وتخسر واتى هذا اليوم سيفدا كانت تملك الكثير من المال والبيت والسياره ومصوره مشهوره ولكن بيوم وليله اختفى كل هذا لن تصدقوا ماذا حصل. سيفدا عندما كانت ذاهبه لكي تسافر لعمل مستعجل اتصلو بها وردت.... قالو لها سيده سيفدا تعالي الى المكان الذي نطلبه منكي لكي نتكلم في موضوع مهم وهي لم تاتي لانها خافت اتصلت في المدير فقال لها تعالي اريد التكلم معكي هي ذهبت راكضه وكانت قد فات الاوان لان الذين اتصلو بها كانو يريدون ان يخبروها ان السياره والبيت والمال والعمل والشهره ليست لكي وسوف يأخذها المدير لانهو حصل على مايريده حصل على المال كانو يريدون ان يخبروها ان تذهب الى الشرطه وتوكل محامي لكي تتخلص من المدير ولاكن لم تسمعهم وذهبت راكضا الى المدير وعندما ذهبت الى المدير قال لها البيت والسياره والمال والشهره والعمل لس لكي منه شئ فتعجبت قالت هل تمزح معي قال لها حصلت على ماا اريد والان اذهبي ولن تريني وجهكي ثانياً قالت له ماذا تتكلم قال لها وان تريدين ان نقبي في العمل وهو يغمز لها تسلمي نفسك لي ليله فاعطيكي عمل اختاري هي تفاجأت قالت له انته رجل قذر وسافل لااصدق كيف تفعل هذا بي انا وثقت بك. قال لها لم اود ان اقول لكي من انا ولكن الان عرفتي. فذهبت من عنده وهي تبكي مصدومه لان الكلام الذي قاله صدمها كانت ثاني صدمه بعد وفاة والديها واصبحت لاتملك قرش واحد من كل شي لابيت ولاسياره ولاعمل ولاالشهره لا اصدق مذا افعل يالهي ساعدني. اصبحت لاتملك شي جلست عل الارض وهي تبكي جائها رجل حكيم ورئاها جالسه على الارض وهي تبكي قال مابكي ياابنتي قالت له كل شي وهي تتكلم وتبكي قال لها هذا العالم مظلم كيف وثقتي في شخص في الظلام the end.. (الثقه في الظلام)
