Kittens| هِررة
جلُّ ما أرادتهُ هافن هو أنّ تجعل قطها المفضل أباً لأول مرةٍ.. بدأتُ بكتابتها: 28/5/2018 أكملتها و أنهيتها: 21/4/2020 أقصر من رواية، و أطول من قصة .خالية من أي ألفاظ أو مشاهد قذرة
جلُّ ما أرادتهُ هافن هو أنّ تجعل قطها المفضل أباً لأول مرةٍ.. بدأتُ بكتابتها: 28/5/2018 أكملتها و أنهيتها: 21/4/2020 أقصر من رواية، و أطول من قصة .خالية من أي ألفاظ أو مشاهد قذرة
«إن أردت معرفة اسمي؛ ستجده في كتاب «مُونُيُوجِنّ» المكوّن من مئةٍ وسبعين صفحة.» |مكتملة| |العنوان السابق: مجهول|
" هل سنخرج من سجن الحزن؟" . _______ ▪ أفكارٌ متفاوِتة ▪ سعيٌ للسعادة بدأت ١٥ | تموز؛ إنتهت ١٦ | آب
سلامٌ على طُفولةٍ دُفنت في كفنِ 《 الجهل 》 . ________ ▪مَع توقيعِ اغتصابِ الطّفُولة . ▪جهلٌ مرٌ .
إن كُل الأشياء الناجحة في الحياة، ما هي إلا خلاصة أحداث متراكمة مدروسة بشكل صحيح. وهذا الكتاب يشرح لك كيف تُصنع الاحداث وكيف تكون الحبكة
ﺭقصتْ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻴﻚَ ﻋﺎﺻﻔﺔٌ ﻓﺄﻧﺎ ﺿﺮﺑﺖُ ﺍﻟﻮﺗﺮ ﺍﻟﺤﺴﺎﺱ ﺷﺎﻫﺪﺕُ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺳﺎﺧﺮﺓً ﻓﺈﺫﺍ ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻔﺔ ﺧﺮﺳﺎء ﻭ ﺇﺭﺗﺄﻳﺖَ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﻭﺳﻴﻠﺔً ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﺗﻌﺒﻚَ ﺍﻟﻤﻼﻡ ﻗﻠﺖَ: ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻣﻦ ﺫﻫﺐٍ ﻟﻦ ﺃﻫﺪﺭﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻜﻼﻡ . مكتملة √ مقتبسة من كتاب : storm and silence ل Robert thier ♥ كل الحقوق محفوظة واتباد © 2017
في ظُلمتي حروبٌ أنشأها دَمي فَوقعتُ في فجوةٍ اخْتَلقتْها ذُنوبٌ غير موجودة، غارقٌ بوهمِ الحرية، في عذاب ليلةٍ بهية. و بمحاولاتٍ ميتة سعيتُ للنجاةِ من محيطٍ مملوء بشياطينِ البشرْ، فسقطتُ بالهاوية ، أيكفي خيطُ عنكبوتٍ للعيش؟ أتخبطُ بين مخالبِ خبثهم.. تائهٌ في محيط من الذكرياتِ الضائعة.. دروبٌ مجهولة.. لا تدري أأنت ذاه...
احيانا، يصور لنا عقلنا اوهاما؛ عسى أن يتوقف قلبنا عن البكاء الماً ؛و ذلك لان دموع الألم الداخلي قادرة على اغراق الأرض بالدماء، لكن حين تبصر أعيننا الحقيقة وترى ان كل شيء عبارة عن وهم لحظة ضعف، اغراق الكوكب سيكون لا شيء أمام ذلك الالم المذكرة وجدت لتكتب حقيقة تاريخنا لكن في بعض الأوقات نستخدمها لننسج يوما تمنينا ان ي...
ميكا و هاياتو في الخامسة عشر من العمر، صديقان مقربان، يعيشان معاً، و يذهبان للمدرسة معاً، لم يفترقا أبداً. في أحد الأيام طالب جديد ينتقل إلى فصلهم، و بعد يومين من مجيئه يختفي هو و ميكا. بحث هاياتو عنهما انتهى بالفشل ليضطر لطلب المساعدة فيشهد أسوأ كوابيسه تتحقق. جريمة تعيده للجحيم الذي عانا ليخرج منه لأجل أن يحمي ما بق...
لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا...
عملي كمُحقق ورؤيتي للجُثث كُلّ يوم لم يقتل الطفل الذي يعيش بِداخلي، فأنا رُغم كُلّ ما واجهت، لا زِلتُ قادِرًا على الإستمتاع بمنظر شرُوق الشمس، ولا زِلت أُحب الركض تحت المطر .
لابُدّ من أنه عقاب الإله، هذا انتقامك لورا، أُهنّئك كثيرًا، فقد انتصرتي عليّ في نهاية المطاف، وأنا الأن هُنا... أمكُث وحدي، ساقِطٌ في بئر الموتى، وأصارع بِكامل قِواي شبح الموت الأبكم. -قصة قصيرة-
لشخصٍ مُشتعلٍ كانت الأسئلةُ المبتورةُ تُغيضني و تستفِزُ هدوئي ، يمزقُ الجهلُ حُشاشتي ولا أحتمله مهما حاولت.. لكنني حالما قابلتك ، افتقدتُ هذا الإشتعال والثوران.. تجسدَت الأسئلةُ على هيئتك الضئيلة ، ومهما حاولتُ أن أقرأ ... أن أقرأُك.. حتى يُشيحُني و يؤذيني ضياءُ شمسك ؛ فأذوبُ من جزعِ السؤال هل تعي حجمَ أن يضيع الكونُ...