Select All
  • عشق شيطان +18 🔞
    210K 3.5K 11

    عندما يعشق رجل مافيا الرواية لا تناسب بعض الناشئين أقل من 18 اللهم اني حذرت ما تحب الانحراف 🖐🏻🖐🏻🖐🏻 ما تدخل و تسويلي فيها رجل دين وانك متدين ومدري وش 😉 العمر المتطلب لقراءة الرواية : 18 وصف بطلا الرواية : ~ انسان متعطش للدماء ليست في قلبه رحمة ومنحرف حد اللعنة ومتير كل النساء يتمنوه جونغكوك رئيس مافيا إيط...

    Mature
  • في حي الزمالك
    4.9M 253K 51

    "أنغام أحمد؟" "أنغام ايه؟! أفنان يا باشمهندس أفنان!" اردفت بحنق وهي تستقيم بعصبية من مقعدها. "خلاص ومالك فخورة أوي كده.. أتفضلي اقعدي." جلست وصمت هو لثوانٍ ثم اردف : "ثانية واحدة.. باشمهندس مين أنا دكتور!!!" ______________________________________ اسْمُ الْكَاتِبَةِ: إِيمَانُ عَادِلٍ تَارِيخُ نَشْرِ الرِّوَايَةِ: ٢٥...

    Completed  
  • ثلاثون عاماً من العزلة!
    2.4K 333 37

    لأن عيناكِ إعتادت الظلمة لن تُبصر النور أبداً! starting 24/7/2019 Ending_/_/_

  • إيكادولي
    77.1K 2.7K 17

    في حكايات المشاعر بيتوحد الماضي و الحاضر و المستقبل و بتتلغي كل قواعد المعقول و بيتهدم كل قيود المفروض .. في حكايات المشاعر القلب هيحكي و العقل هيسمع .. • E K A D O L L I •

  • ما بين الضابط والجميلة
    627K 27.1K 60

    فتاة مدللة مبتعدة عن الحب لكن صار الي صار وكامت تفكر بية وبدون متدري حبتة ضابط مغرور قاسي جميل مبتعد عن الحب لكن من موقف بسيط ونعيشة احنة بالعراق هو حبها تابعو القصة وشوفوا الأحداث اول رواية الي اتمنى تشجعوني وتصوتون على البارتات🥺🖤 ♡°♡°طبعآ بيها جزء ثاني كلللش حلو جريئ♡°♡° تابعوا

    Completed  
  • امـاريـتـا - مڪتملة √
    795K 45.2K 45

    لم أرَ من قبل خوف وجوه أهل زيكولا مثلما كنت أراه في تلك اللحظات أسفل أنوار المشاعل، زيكولا القوية التي تباهي أهلها دومًا بقوتها، باتوا عند أول اختبار حقيقي وجوهًا ذابلة مصدومة تخشى لحظاتها القادمة، أرض الرقص والاحتفالات لم تعد إلا أرض الخوف، أعلم أنهم يلعنون أسيل في داخلهم منذ تسربت إليهم الأخبار أنها سبب مايحدث لهم ،...

    Completed  
  • ارض زيكولا
    224K 3.2K 6

    ".....، بعد أن خرج من هذا السرداب الذى كاد أن يموت بداخله ووجد نفسه في هذا المكان ،وكأن الزمن قد انتقل به وسارمسافة أخرى وازداد تعبه بعد أن أصبحت الشمس عموديه حتى استطاع أن يركب عربة ما وسارت العربة في طريقها وهناك رأى وكأنه يسير في مدينة الأحلام ينظر إلى وجوه الناس وتعبيراتهم المختلفة ، فكيف سيتعايش مع هؤلاء القوم...