فتاه تعيش حياتها لحظه ب لحظه ثم يدخل شخص في حياتها يغيرها ١٨٠ درجه وبعد فتره يخرج هاذ الملاك من حياتها وتبدا ماساتها ونهايتها وفي اخر ساعاتها يرجع لها بقول انا كنت في حياتكي متنكر الوجه .... في نهايه القصه تموت الفتاه. هذه القصه عنى انا وهذهي القصه لم تحصل زمان بل قبل حوالي اشهر قليله احبكم لا تنسو الاشتراك