مينا فتاة بالثامنة عشر من عمرها تخرجت للتو من الثانوية ولكن لم تستطيع دخول الجامعة فبدئت معاناتها مع الاعمال الجزئية الى ان اتى ذلك اليوم الذي غير حياتها كلياً
مينا فتاة بالثامنة عشر من عمرها تخرجت للتو من الثانوية ولكن لم تستطيع دخول الجامعة فبدئت معاناتها مع الاعمال الجزئية الى ان اتى ذلك اليوم الذي غير حياتها كلياً
#بقلم احمد آل حمدان
وفي يوم رحل زوجها، فقالت: وأنا ماذا أفعل عندما أشتاق إليك؟!، لم يُجبها زوجها "بحر" عن سؤالها، و اتجه نحو الباب مغادرًا، أدار قبضة الباب، و أجال النظر في دروب قرية "الجساسة" المتش...