كنا خطيئة صباح جميل بإشراقة شمس براقة يعطي جوا من التفاؤل لبداية يوم جديد لكن لم يكن كذلك لدى البعض في مكان موازي لعالمنا و بالضبط في مملكة واكاندا هناك حيث بداية يوم جديد و على خلاف أجوائه فقد كان نذير شؤم حيث ثم الاعلان عن إعدام ضحية حب جديدة لقد سمع اسمها كل من في المملكة و لوحت صورتها في السماء جاعلة من إمكانية هروبها أمرا مستحيلا "ماذا سأفعل الآن " "لنهرب معا " "هذه اكبر خطيئة قد تفعلها بعد حبك لي" " فلتكن، لكن لا أريدك ان تكوني خطيئتي، لا أريدك أن تكوني الخطيئة التي سأتمنى لو أصلحتها، لا أحبذ معانقة وسائد الذكريات كلما لوح اسمك على سطح افكاري، معانتنا الان و نحن نريد النجاة بحياتك مقارنة بمعاناتي وحدي بعد رحيلك حتما لا تحتسب، لا أريد منك ان تبقي حسرتي!"